ثقافة

خلال شهر رمضان الحالي, قدمت الدراما السورية مجموعة من الاعمال المعاصرة التي غاصت عميقا في إشكالات الواقع السوري, وربطتها بجرأة, بخلفياتها السياسية والاقتصادية والثقافية, بدءا من مشكلات البطالة لدى الشباب,

النكتة غير واقعية مثل شعارات الوحدة العربية وإزالة الطبقية
مبدع النكات محلل سياسي وشاعر يجيد التكثيف

صبيحة الخميس الفائت، يوم أعلنت جائزة نوبل، فاجأنا الشاعر أدونيس بزيارته مكاتب «الحياة» في بيروت، حاملاً مقالته إلينا. وسرعان ما دار الحديث حول جائزة «نوبل» التي كان أدونيس مرشحاً لها بقوة هذه السنة.

اختيار بغداد عاصمة للثقافة العربية لعام 2009 هل سيشكل فرصة لتلتقط المدينة أنفاسها وتنسي أهلها، ولو لفترة، التفجيرات وممارسات الاحتلال الأميركي ومشهد الموت المتكرر يومياً؟ هل يهدأ صوت الرصاص

هل تكون جائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي هذا العام من نصيب شريط إيراني؟ المؤكد حتّى الآن أن «كافيه ترانزيت» آخر أعمال المخرج الإيراني كامبوسيا برتوي، رشّح لهذه الجائزة المرموقة التي يتنافس عليها كلّ عام عدد من الأفلام غير الأميركية.

عرض كتاب "حالة إنكار" للصحفي الأميركي الشهير بوب ودوورد الصادر في أواخر شهر سبتمبر/أيلول الماضي، مهمة بالغة الصعوبة لأسباب عدة، على رأسها كون الكتاب يتكون من قرابة 500

ما الذي يجمع بين حصول الكاتب التركي اوركان باموق على جائزة نوبل، في نفس اليوم الذي اقر فيه البرلمان الفرنسي مشروع قانون يتعلق ب “الابادة الارمنية”، على غرار القوانين الخاصة بالمحرقة اليهودية،

تعاني غالبية الدول العربية منذ عقود من أزمات بطالة تختلف حدتها من بلد إلى آخر. وتقدر المنظمات العربية المتخصصة نسب العاطلين عن العمل فيها بين 12 و25 في المئة. وتبرز هذه النسب بشكل خاص في صفوف الشباب الذين

تطرقت المسلسلات التلفزيونية السورية في شهر رمضان هذا العام لموضوعات جريئة تراوح بين الفساد في الأوساط الرسمية والعنف والخيانة الزوجية والمخدرات والفقر...