ثقافة

12-04-2006

السفارة التونسية في دمشق تحتج على"صديقنا الجنرال"


علمت "الجمل" أن السفارة التونسية في دمشق احتجت لدى وزارة الإعلام ، على إجازتها كتاب "صديقنا الجنرال"  للتداول في السوق السورية. والكتاب الذي صدرت نسخته العربية حديثاً عن دار قدمس، من تأليف نيكولا بو وجان بيير توكوا  وترجمة الدكتور زياد منى، ويتحدث الكتاب عن نظام حكم الرئيس التونسي ..
12-04-2006

مثقف يرثي ما حدث في حلب عاصمة الثقافة الإسلامية

رفض الناقد الأدبي  الدكتور نضال صالح إلقاء محاضرة ضمن فعاليات "حلب عاصمة الثقافة الإسلامية"، مستنكراً التعامل مع النشاطات الثقافية بهذه "الخفة"لأنه تم زج اسمه في برنامج النشاطات مع تحديد عنوان محاضرته دون علمه.
10-04-2006

الشاعر الإسباني خوسيه تريبول في سورية

يزور الشاعر الإسباني خوسيه ريبول سورية برفقة زوجته منذ يوم الأحد الموافق 9/ 4/ 2006. وسيقوم الشاعر خلال زيارته بإلقاء المحاضرات عن الأدب الإسباني، وسيلتقي بعض المثقفين السوريين.
08-04-2006

سورية .. وردة أم قنبلة؟

الجمل - أُبيّ حسن:  يثير الباحث السوري المعروف محمد كامل الخطيب جملة من الأسئلة في كتابه الجديد "وردة أم قنبلة ؟! – إعادة تكوين سورية-"..أسئلة تعتمل في طياتها هواجس مفتوحة على مستقبل مجهول . يأتي في مقدمة هذه الأسئلة طرحه لمصطلحي "الأقلية
07-04-2006

عجباً لمن يقبل تمويلاً ويرفض شروطه!

احتفظت بالصفحة التي كتبتها سوسن الأبطح في ملحق «المنتدى الثقافي»، 23/11/2005، تحت عنوان «فنانون ومثقفون يطالبون بإنقاذهم من شروط الممولين الغربيين»، والذي غاظني بعد ذلك، هو التعميم الذي ورد في العنوان المكمل:
07-04-2006

ماحدث مع لويزا بنت بولاق

 ‏‏‏‏لم تر قرب سجن عكا أي جنازة، ولم يحدثها أحد عن محمد جمجوم أو فؤاد حجازي رغم أنها ظلت في مراقص المدينة لسنة كاملة تتعرى للفلسطينين والاسرائليين معا ، قبل أن تذهب نحو يافا، وحيفا، وتتوب توبة عنيفة في كنيسة القيامة
07-04-2006

لماذاعاقبت اسرائيل مدير إذاعة فرنسا الدولية ؟

في تشرين الأول 2004، إنقلبت حياة مينارغ رأساً على عقب، إنقلبت بين عشية وضحاها. فما كاد الكتاب الذي أصدره مينارغ وعنوانه «جدار شارون» يرى النور، حتى وجد الكاتب نفسه هدفاً لواحدة من تلك الحملات الإيديولوجية العنيفة، التي يختلط فيها الكذب باللامعقول. فالتهمة الأولى والأخيرة الموجهة لمينارغ تحمل عنوان «معاداة السامية». وهي تهمة واحدة ووحيدة إلا أنها كافية ووافية: لقد أعفي الرجل من كافة مهامه، عزل من منصبه بكل بساطة ‏

06-04-2006

شبع من الحياة ورحل كما تمنى

"مات على سروج الخيل"، هكذا وصف أهالي الرقة وفاة رجل بلدتهم عبد السلام العجيلي الأديب والطبيب. ومضى كما أراد معززاً مكرماً، محمولاً على الراحات، بعدما أوصى وبشدة قبيل وفاته ألا يجرى له حفل تأبين رسمي ولا شعبي، ولا خطابات ولا قصائد، إنما جنازة عادية بسيطة مثله مثل أي إنسان عادي بسيط.
06-04-2006

العجيلي: أيقونة المدينة

أروع بدوي عرفته الصحراء، وأروع صحراوي عرفته المدينة، هذا ما قاله عنه ذات يوم نزار قباني. <إنه رائد القصة العربية القصيرة>، هكذا اعتبره القاص المصري يوسف إدريس. ولو حاولنا أن نعدد النعوت والأوصاف التي أطلقت على الكاتب السوري عبد السلام العجيلي (الذي غيبه الموت نهار أمس عن عمر يناهز الثماني والثمانين سنة، من مواليد العام 1918) لامتد بنا الوقت والمساحة. وهي صفات تؤرخ فعلا لتاريخ هذا الرجل، الطويل والمتنوع ما بين الكتابة والعمل السياسي ومهنة الطب التي مارسها طيلة عمره، مثلما هي تؤرخ لمكانته في الأدب العربي الحديث.