اليونان

الموقع
29-06-2006

اللغة : آخر ما تبقى للعرب

كثيراً ما نسمع ونقرأ عن مصطلح مهم ومتداول ومنتشر، لهذا المصطلح حساسية خاصة في الاستخدام ألا وهو (السامية).. هذه الكلمة تستخدم من بعض الأطراف عند التعرض لانتقاد وهجوم على أفعاله وسلوكه
28-06-2006

اليوناني الذي رفع حرارة هيفاء بيطار

في يوم قائظ من شهر تموز تقول الأديبة ـــ هيفاء بيطار ـــ صعدت إلى الباخرة التي ستقلّني من اللاذقية إلى أثينا في رحلة بحرية تستغرق ليلتين، كنت في العشرين تحفّ بي أحلام الحب الرومانسي الوردية، وكنت أذرف الدموع تأثراً بالأغاني العاطفية، وكنتُ أشعر أنني  أنتظر  آلام الحب
27-06-2006

لماذا يتوقف الكاتب؟

لماذا سكت خوان رولفو عن الكتابة بعد «بيدرو بارامو»؟ لماذا سكت ساسكند بعد «قصة السيد سومر»؟ استطاع رولفو بكتابين أن يتحول الى الكاتب المكسيكي الأول. أثناء خمسينات القرن العشرين ثم ستيناته تحولت رواية «بيدرو بارامو»
27-06-2006

من أين تأتي تلك العلاقة بين الكآبة والإبداع

 أين تأتي تلك العلاقة الأليفة الموجعة بين الكآبة والإبداع؟ ما الذي يدفع الأديب الى أن يزهد بما يرى ويقصد أغوار الروح الغامضة؟ ولماذا يضيق روائي شهير – سكوت فيتزجيرالد – بالحياة ويختار الانتحار؟ تصدر الأسئلة، ربما، عن تلك الكلمة القلقة البعيدة عن التحديد
27-06-2006

ثلاثة كتب لم تنشر لعبد الرحمن بدوي

عقب وفاة المفكر المصري عبد الرحمن بدوي عام ,2002 أعربت أسرته عن رغبتها في إهداء مكتبته الخاصة الموجودة بالقاهرة وباريس إلى مكتبة الاسكندرية لتكون ضمن قاعة المجموعات الخاصة بقسم الكتب النادرة بمركز المخطوطات
27-06-2006

لماذا تحتفظ أميركا بـ 90 رأساً نووياً في تركيا؟

يذكّر المعلق طه أقيول في صحيفة <ميللييت> بالموقع المركزي لتركيا وسط محيط متفجر: العراق، إيران، سوريا، فلسطين. ويقول إن الشرق الأوسط بنفطه وأزماته وصدامه مع الغرب سيطبع بطابعه القرن الحادي والعشرين.
24-06-2006

مع صوفي في جنة حمام النسوان

كانت الهدية التي أهدتنا إياها صوفي، أنا وسليم، الجنة التي اصطحبتنا إليها مرات كثيرة. ولم أكد أنا، موسى، قد بلغت السابعة من عمري بعد، وكان سليم يكبرني بسنة واحدة أو أكثر قليلاً. كانت الجنة هي حمّام النسوان، أو الحمّام التركي، في أنقرة.

24-06-2006

الحوارات السرية بين واشنطن وطهران

الرد الايراني على «محفزات الغرب» لن يكون جاهزاً قبل شهرين, لكن الحوار بدأ ولو من موقع الكراهية المتبادلة, بعد ستة وعشرين عاماً من العداء الصريح ­ تخللها فصل «ايران غيت». والسؤال: هل إن مجرد القبول بالحوار علامة ضعف أم قوة, والى اين يمكن ان يقود التفاوض العلني والسري في نهاية المطاف؟