أسرة

لماذا نحب بعض أنواع الأطعمة ونرفض أنواعاً ثانية، وما  هي الأسباب الكامنة وراء هذا الرفض؟ كعدم حب "البامية" أو غيرها من الطبخات، دون وجود أسباب واضحة.

حول هذا الموضوع تحدثت خبيرة التغذية ريم نادر أن الناس لا تحب بعض المأكولات بسبب خليط من العوامل مثل كالوراثية والهرمونية، إلى جانب العادات الغذائية والمشاعر والذكريات المرتبطة بالأطعمة.

وأضافت نادر أن الدراسات أثبتت وجود تشابه جيني بين الأشخاص الذين لديهم تفضيلات غذائية متشابهة، على سبيل المثال النباتيين لديهم جين معين يجعلهم يكرهون اللحوم، مبينّة وجود جينات تحفز استجابات معينة ضد الطعام الحلو أو المالح أو الحار. 

تسبب إعلان شركة أسترازينيكا لأول مرة بأن لقاحها المضاد لفيروس كورونا قد يسبب آثارًا جانبية نادرة في موجة من الانتقادات والقلق عالمياً.

أثار هذا الإعلان الشكوك حول سلامة اللقاح وفتح الباب أمام احتمال مقاضاة الشركة في العديد من البلدان.

أقرّت الشركة أن لقاحها يمكن أن يتسبب في بعض المضاعفات، مثل تجلط الدم، وهذا الاعتراف أثار مخاوف بين أولئك الذين تلقوا جرعات من اللقاح.

اكتشف رواد الفضاء نوعاً جديداً من البكتيريا في محطة الفضاء الدولية، وصفت بأنها شرسة للغاية وقادرة على محو البشرية جمعاء من على وجه الأرض، ولا يمكن قتل هذه المخلوقات الموجودة خارج كوكب الأرض، كما أنها تساعد بكتيريا أخرى على البقاء.

ونقلت صحيفة «كومسومولسكايا برافدا» الروسية عن وكالة «ناسا» قولها إن الفضاء أنتج أمام أعيننا شكلاً جديداً من أشكال الحياة، وقام رواد الفضاء بإزالة مادة ذات رائحة كريهة من جدار محطة الفضاء الدولية وقاموا بفحصها، واتضح أنها بكتيريا متحورة ظهرت في الفضاء خارج كوكب الأرض، ولها خصائص مخيفة للغاية، وعلى سبيل المثال يبدو أنها ذكية بعض الشيء.

كشفت دراسة استقصائية بريطانية شملت 2000 شخص بالغ، أن الاستعداد لتنقلات العمل وإيصال الأطفال إلى المدرسة يجعل فترة الصباح أكثر الأوقات إرهاقا في اليوم.

وعند سؤال المشاركين عن الوقت الذي يشعرون فيه بالتوتر الشديد خلال النهار، اعترف 51% منهم بأنهم "غالبا ما يشعرون بالإرهاق" منذ لحظة الاستيقاظ وترك السرير.

لكن معظم الأفراد شعروا بالتوتر في تمام الساعة 8:15 صباحا، في المتوسط. وقالوا إنهم أحيانا يخسرون 20 دقيقة و28 ثانية من الوقت، بسبب حوادث غير متوقعة خلال تلك الفترة، وسط وقت مزدحم بالفعل من اليوم.

يُرجع مختصون أسباب عدم مقدرة البعض على النوم رغم النعاس والتعب إلى توقف أو تعطل الساعة البيولوجية في الجسم، إذ أنها تعد منبها داخليا في أجسامنا يعرف الليل والنهار، وينظم درجة الحرارة، ومستويات الهرمونات كهرمون الميلاتونين (Melatonin) المسؤول عن النوم.

ووفق موقع "ويب طب" تعد النواة فوق التصالبية (Suprachiasmatic nucleus - SCN) هي الساعة الرئيسية للجسم الموجودة في الدماغ والتي تفرز هرمون الميلاتونين الذي يُنظم النوم.

فأثناء النهار ومع الضوء بالخارج تبقى مستويات الميلاتونين مُنخفضة، وتصبح في أعلى مستوياتها في الليل. ومن الأسباب الأخرى على عدم القدرة على النوم رغم النعاس:

كشفت دراسة حديثة قام بها فريق من العلماء، يدرس المخلوقات الغامضة التي تسمّى “الدببة المائية”، عن أداة محتملة لإبطاء الشيخوخة لدى البشر.

وتعرف “الدببة المائية” بأنها مخلوقات شبه مجهرية بثماني أرجل، يمكنها البقاء على قيد الحياة في ظروف قاسية، نظراً لأنها تحتوي على بروتينات تسمّى “CAHS”، والتي تشكّل مواد هلامية داخل الخلايا تُبطئ العمليات الحيوية المسببة لتلفها.

ويمكن أن تكون هذه المادة الهلامية بمثابة “إكسير مضاد للشيخوخة”، بحسب الدراسة التي نشرتها مجلة “Protein Science”.

يؤدي ارتفاع الكوليسترول، المعروف أيضًا بـ”القاتل الصامت”، إلى مشكلات صحية في القلب والأوعية الدموية، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية.

يمكن أن يساعد الدواء المعروف باسم “الستاتين” في خفض مستويات الكوليسترول المنتجة في الجسم، ولكن يُظهر البحث أن فول الصويا قد يكون مفيدًا أيضًا.

يحدث مرض السكري عندما يفشل الجسم في امتصاص السكر (الجلوكوز) في الخلايا واستخدامه كمصدر للطاقة، مما يؤدي إلى تراكم السكر في الدم.

ورغم أن السكري يُعتبر مرضاً شائعاً، إلا أنه يمكن أن يكون له عواقب خطيرة.

وهناك نوعان رئيسيان من السكري : النوع الأول والنوع الثاني.

في السكري من النوع الأول، يُهاجم جهاز المناعة في الجسم الخلايا التي تنتج الإنسولين ويدمرها، مما يجعل الجسم غير قادر على إنتاج أي إنسولين.

أما في النوع الثاني الأكثر شيوعاً، فيحدث عندما لا ينتج الجسم كمية كافية من الإنسولين، أو عندما لا تستجيب خلايا الجسم بشكل كافٍ للإنسولين.

مع غياب البرامج التوعوية عن شرائح المجتمع، يجهل البعض ما للمواد الكيميائية من مخاطر على الإنسان ومحيطه، ومن هذه المواد الخطرة المواد المشعة والمتفجرات والغازات القابلة للاشتعال والسامة والمواد الصلبة التي تشتعل عند البلل أو تلك التي تشتعل تلقائياً، والأسمدة الكيماوية ومبيدات الآفات الزراعية.

يمكن للمواد الكاوية سواء سائلة أو صلبة أن تدخل العين وتؤذيها وتسبب أضراراً وربما عمى، وهذا يستدعي وضع وجه المصاب تحت ماء بارد يجري، بحيث لا تصاب العين السليمة، ثم تضمد العين بقطعة شاش، وينقل المصاب إلى المشفى.