تقوم إنكلترا بتجربة إعطاء أول لقاح شخصي للسرطان، يمكن أن يساعد في منع عودة المرض بعد الجراحة، وفق ما نقلت وسائل إعلام عن موقع “نيوزويك”.
اللقاح الجديد مصمم لتحفيز جهاز المناعة في الجسم حتى يتمكن من تحديد موقع الخلايا السرطانية ومكافحتها وهو شكل من أشكال العلاج المناعي.
لفت الموقع، أن العديد من مواقع الخدمة الصحية الوطنية في جميع أنحاء إنكلترا ستشارك في التجربة..
ماري ميدجلي:
هل سلوكنا البشري محدد سلفا بالجينات أم نُشكل من خلال التجارب والتربية؟ هذا هو السؤال الذي يمثل جوهر نقاش "الطبيعة مقابل التنشئة".
تُقدم لنا الفيلسوفة ماري ميدجلي وجهة نظر ثاقبة في كتابها "مفهوم الوحشية".
تنتقد ميدجلي الفريقين المتطرفين في هذا النقاش :
_معسكر "الطبيعة" : يرى هذا المعسكر أن سلوكنا البشري مُبرمج في جيناتنا، ويستشهد بأمثلة من سلوك الحيوان.
_معسكر "التنشئة" : يرى هذا المعسكر أننا نُولد كصفحة بيضاء وتُشكلنا البيئة والمجتمع بشكل كامل.
بدأت إنكلترا بتجربة جديدة الأولى من نوعها في العالم، تقوم على إعطاء أول لقاح شخصي للسرطان، حيث يمكن أن يساعد في منع عودة المرض بعد الجراحة، وفق ما نقلت وسائل إعلام عن موقع “نيوزويك”.
واللقاح الجديد شكل من أشكال العلاج المناعي، وهو مصمم لتحفيز جهاز المناعة في الجسم حتى يتمكن من تحديد موقع الخلايا السرطانية ومكافحتها، مما يقلل من فرص عودة المرض الخبيث ثانية.
وعلى عكس اللقاحات الخاصة بأمراض مثل الإنفلونزا أو كوفيد -19، والتي يتم أخذها لمنع شخص ما من الإصابة بالمرض، فإن لقاح السرطان يعالج الأشخاص الذين يعانون بالفعل من المرض.
يعاني الكثيرون من أعراض مختلفة نتيجة التعرّض لأشعة الشمس بشكل مباشر أو غير مباشر، تصل في بعض الأحيان إلى فقدان الوعي، سيّما مع ارتفاع درجات الحرارة والخروج في أوقات الذروة، فما أسباب ذلك طبياً وماذا تفعل موجات الحر في أجسادنا؟.
حول ذلك، أوضح الإخصائي في أمراض وجراحة القلب الدكتور قصي محفوض لتلفزيون الخبر أنّه “مع ارتفاع درجة حرارة الجسم، تتوسع الأوعية الدموية، وهو ما يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم ويجعل القلب يعمل بجهد أكبر لدفع الدم في جميع أنحاء الجسم”.
انتشرت مؤخراً على منصات التواصل الاجتماعي منشورات تروّج لأدوية وحقن (إبر) للتنحيف، تحت مسميات عدة مثل (إبر مونجارو) و(ساكسندا)، وسط تساؤل من السوريين عن فعاليتها أو مدى خطورتها.
على الرغم من الفوائد الصحية العديدة لخل التفاح، يجب أخذ الحيطة والحذر لتجنب الإفراط في استخدامه بسبب المخاطر التي قد تترتب عن ذلك، خاصة على صحة الكلى.
أضرار خل التفاح على الكلى تشمل :
يمكن أن يؤدي الإفراط في تناول الخل إلى التهابات في الكلى.
يسبب نقص البوتاسيوم في الدم، وهو عنصر مهم لصحة الكلى، مما قد يؤدي إلى فشل الكلى.
يعمل الخل كحمض قلوي في الجسم، مما يساعد في ترسب الأملاح ويسبب حصوات في الكلى.
يمكن أن يتسبب الإفراط في تناول الخل في ترسب السموم في الكلى.
للحد من الأضرار، يُنصح باتباع هذه النصائح :
خلطة الأعشاب السبعة تعتبر معجزة حقيقية لمجموعة متنوعة من الأمراض.
تتوفر أنواع كثيرة من الأعشاب ذات الاستخدامات المتعددة في مجال الصحة والعناية بالشعر والبشرة.
الأعشاب السبعة هي مجموعة من النباتات العشبية التي تعتبر ضرورية لصحة الجسم.
تم إجراء العديد من التجارب والأبحاث التي أثبتت أهميتها، وقد استخدمت منذ القِدم في مجالات مختلفة مثل الطهي والطب، وليس لها أضرار جانبية مقارنة بالأدوية.
فيما يلي الأعشاب السبعة وفوائدها :
عشبة إكليل الجبل : تقوية جهاز المناعة، حماية الجسم من السرطان، ومحاربة الالتهابات.
منذ آلاف السنين، يُعرف الثوم بفوائده الصحية المتعددة، ووصفه البعض بأنه “طعام الكلى المفضل”.
وفقًا لموقعي “health” و”cnet”، نوضح خصائص الثوم المذهلة للحفاظ على صحة الكلى وحمايتها من الأمراض المزمنة.
الثوم غني بنكهة قوية تقلل من الحاجة إلى إضافة الملح أو التوابل المضافة إليها الفوسفور إلى الوجبات.
كما أنه عنصر غذائي مهم يجب على مرضى الكلى الحد من تناوله، حيث يساهم في خفض الالتهاب في الجسم الذي يزيد من خطر الإصابة بأمراض الكلى.
ربما يواجه المرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي مشكلة في رائحة البول التي تشبه رائحة الأمونيا.
يُعتبر البول نتاجًا للتمثيل الغذائي في الجسم، حيث يقوم الكلى بتصفية السموم من الدم والتخلص منها عبر البول، ويحتوي البول على الماء والملح واليوريا وحمض البوليك.
تتغير رائحة البول ولونه بناءً على الصحة العامة للفرد ونظامه الغذائي وأسلوب حياته.
تسبب الأمراض الكلوية تركيزًا عاليًا من المواد الكيميائية في البول، وتعطل الكلى يؤدي إلى ارتفاع مستويات البكتيريا والبروتين في البول، مما يسبب رائحة مشابهة لرائحة الأمونيا.
قدم الدكتور أحمد عباس، مدير مشفى المجتهد، تفاصيل عن حالة نادرة تم تشخيصها وعلاجها في المشفى، حيث تعرضت مريضة في العمر 26 عامًا لأعراض مثل حمى مستمرة وطفح جلدي والتهاب مفاصل، وتم تشخيصها بـ “متلازمة تفعيل البالعات”.
وأوضح الدكتور عباس أن تشخيص وعلاج الحالة استغرق حوالي 8 أشهر، وأن التشخيص المبكر ساهم في إنقاذ حياة المريضة، مع تحذير من خطورة هذه المتلازمة التي يمكن أن تؤدي إلى نقص المناعة والوفاة.
تم وضع المريضة على علاج ميتوتركسات، ولكن ظهرت أعراض، وتفاقمت بعد ذلك، مما استدعى علاجًا هجوميًا بالستيروئيدات تلاه علاج مناعي.