المفتي حسون: من يتنازل عن القدس سيتنازل عن مكة
أكد المفتي العام للجمهورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون أن سورية آثرت احتضان المقاومة ولو دفعت لقاء ذلك أثمانا باهظة.
أكد المفتي العام للجمهورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون أن سورية آثرت احتضان المقاومة ولو دفعت لقاء ذلك أثمانا باهظة.
من داخل مدينة معلولا السورية، التي تضررت بيوتها ومعالمها جراء الموجة التكفيرية وغزوة «النصرة» لبيوتها ولأهاليها عام 2013، لكنها قاومت الإرهاب، تطل كاميرا «المنار»، ضمن فيلم قصير (30 دقيقة)، بعنوان «حقاً قامت» (إعداد وسيناريو حياة الرهاوي ـــــ إخراج يوسف جرادي). يُستعار العنوان من أشهر عبارات الديانة المسيحية، التي يرددها المؤمنون غداة قيامة المسيح في عيد الفصح.
«كان العالم أموميًا حيث كانت الآلهة إناثًا، ثم انقلبت الموازين لصالح الرجل واكتسب على إثر معارك عديدة أفضلية ومركزية، وخلق هذا التمركز حول الذات الذكورية وصارت المرأة بمكانة دونية عن الرجل بحسب ما تقول الميثولوجيا، ولم تتوقف هذه الأفضلية في بعدها الاجتماعي وتنظيمه فحسب، بل اتصل الأمر لتنطبع هذه التراتبية في بناء ثقافي وتشكّل نسقًا صلبًا، تخضع فيه المقولات الدينية وحتى الطبيعية كالاختلافات البيو
على عكس أكثر الأديان المعاصرة، لا يعرف للهندوسية مؤسس ولا بداية. لكن عمر هذه الديانة المديد، الذي يتعدى خمسة آلاف عام تقريبًا، يجعل هذا الغموض متفهمًا.
الإرهاب الانتحاري هو عملية قتل متعمد لعدد محدود من الناس بشكل عشوائي وبطريقة تجعله يبدو فوضوياً وغير متوقع، وذلك لإلحاق الضرر بجمهور واسع وعريض، ويعتمد نجاح هكذا عمليات على مقتل المنفذ الانتحاري، وعادة ما يتم تنفيذ مثل هكذا عمليات عبر لفّ المهاجم لحزام ناسف حول خصره أو عبر ركوبه سيارة أو ما شابه توضع فيها المتفجرات بكميات كبيرة.
استهلال
دعا بطريرك موسكو وسائر روسيا كيريل وبابا الفاتيكان فرانسيس ورعاة الكنائس الأرثوذكسية في الشرق الأوسط قادة العالم إلى تجاوز الخلافات بشأن سوريا.
وجاء في البيان المشترك لرعاة الكنائس المسيحية أن "الأعمال القتالية المستمرة في الشرق الأوسط، والتي تسببت في السنوات الأخيرة بالكثير من المعاناة وحصدت أرواح آلاف الأشخاص وهجّرت الملايين، تهدد اليوم بالتحوّل إلى نزاع عالمي".
تحتل «البوذية» المرتبة الرابعة في قائمة أكثر الديانات أتباعًا حول العالم، فيقدر عدد من يدينون بها بأكثر من نصف مليار شخص. وتشكل البوذية مع «الهندوسية» وعدد من ديانات شرق آسيا نمطًا يختلف كلية عن الديانات السماوية. حتى أن لهم مفهومًا خاصًا للآلهة، يصبحون معه أقرب إلى آلهة اليونان منهم إلى الإله التوحيدي.
إننا نعلن أنك أيها المدعو/ جاليليو جاليلي قد جعلت نفسك مدانًا بشكل صارخ أمام المجمع المقدس بتهمة الهرطقة، وذلك لإيمانك بالبدعة المارقة التي تخالف كل القواعد والنصوص المقدسة، والتي تنص على أن الشمس هي مركز الكون، وأنها لا تتحرك من الشرق إلى الغرب، وأن الأرض هي التي تتحرك، وأنها كذلك ليست مركز الكون.
استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم وفداً من المشاركين في مؤتمر وحدة الأمة الذي استضافته دمشق.