سورية
وراء دُرْ
سكون لاوند هاجو في يوم الرقص العالمي
البطالة والفقر ـ د.عارف دليلة
في النظام المشاعي البدائي ساد الجماعة إحساس فطري بأن قوة الجماعة وقدرتها على البقاء مرهونة بكثرة عديدها وقوة كل فرد فيها، فقامت العلاقات فيها على أساس الامتلاك والعمل والتوزيع المتساوي. أما في النظامين العبودي والاقطاعي فقد كانت التبعية الشخصية للطبقات غير المالكة (العبيد والفلاحين الأقنان) إلى أسياد العبيد والاقطاعيين تجعل أفراد تلك الطبقات جزءاً من ممتلكات الطبقة المالكة، إما ملكية كاملة (العبيد)، أو ملكية جزئية، بمقدار ما تتوقف حياتهم على حصتهم العينية من ناتج عملهم (الفلاحون الأقنان). وهكذا، لم يكن بالإمكان ظهور العاطلين عن العمل الباحثين عنه. وكان انخفاض متوسط العمر يتكفل، من جهة أخرى، بعدم ظهور الفائض البشري.
الدراما السورية : المتعة البصرية بدلاً عن المصداقية
طليق أصالة يتهمها مجدداً
الانفتاح أكل المقاهي الثقافية وشرد المثقفين
يوميات مواطن سوري : الثلاثاء2/5/2006
الحكومة اللبنانية تمدد للمجهول
اعلن مصدر رسمي لبناني الاربعاء ان مجلس الوزراء قرر الطلب من الامم المتحدة تمديد مهمة لجنة التحقيق الدولية في اغتيال رئيس الحكومة الاسبق رفيق الحريري التي يرئسها القاضي البلجيكي سيرج برامرتس لمدة سنة.