فصائل الاحتلال التركي تسرق آثار منطقة النبي حوري في عفرين
تواصل قوات الاحتلال التركي والفصائل المسلحة التابعة لها، انتهاكاتها في المناطق التي احتلتها في الشمال السوري وخصوصاً منطقة عفرين في عام 2018 وحتى تاريخ اليوم.
تواصل قوات الاحتلال التركي والفصائل المسلحة التابعة لها، انتهاكاتها في المناطق التي احتلتها في الشمال السوري وخصوصاً منطقة عفرين في عام 2018 وحتى تاريخ اليوم.
أعربت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) عن الصدمة والحزن إزاء تقارير تفيد بارتقاء ثمانية أطفال وإصابة ثمانية آخرين بجروح إثر هجمات من قبل قوات الاحتلال التركي على بلدة تل رفعت شمالي حلب بشمال سورية.
وأوضح بيان صادر عن تيد شيبان، المدير الإقليمي للمنظمة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أن جميع الأطفال هم دون سن الخامسة عشر.
علمت «القدس العربي» أن اعتقال السلطات الإماراتية مؤخراً السوري مهند المصري جاء تلبية لطلب سوري رسمي باعتقاله وتسليمه لدمشق. وأن هذا الاعتقال جاء بتهمة تمويل الإرهاب والقيام بتبييض الأموال لصالح الإرهابيين.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنه أصيب جنود روس بجروح إثر انفجار عبوة ناسفة في الطريق الذي كان يتم فيه تسيير دورية روسية-تركية شمالي سورية.
يتراوح المشهد في بلدتَي عين عيسى وتل تمر بين التصعيد التركي والدفع الروسي إلى التهدئة. ومع إصرار تركيا على إبعاد «قسد» عن كامل الطريق الدولي «حلب - الحسكة»، وبعد عدّة موجات تصعيد تركية في محيط البلدتين في الشهر المنصرم، عادت الأمور تتّجه نحو إنجاز اتفاق مع الجانب الروسي يشمل البلدتين، إلى جانب الجزء الذي يربطهما من الطريق الدولي (M4)، وهو ما بدأت ملامحه تتّضح على الأرض.
بينما استكملت قوات الجيش العربي السوري، أمس، انتشارها في صوامع العالية بريف مدينة رأس العين بريف الحسكة، انتشرت وحدات منه إلى جانب القوات الروسية في عامودا عند الشريط الحدودي مع تركيا.
أدمى الجيش العربي السوري، أمس فلول مسلحي تنظيم داعش الإرهابي الهائمين في البادية، في وقت احتدم فيه الخلاف بين أميركا والدول الأوروبية حول مصير الدواعش الأجانب المعتقلين لدى «قوات سورية الديمقراطية – قسد».
أفادت وكالة "هاوار" الكردية السورية، مساء اليوم الاثنين، بإرتقاء جنديين اثنين في الجيش السوري جراء قصف نفذته القوات التركية في ريف عين عيسى شمال سوريا.
يتكشف يوماً بعد آخر مزيد من الأدلة على دعم العدو «الإسرائيلي» للتنظيمات الإرهابية في سورية، وليس آخرها تلك التصريحات التي أدلى بها رئيس الأركان السابق لقوات العدو غادي ايزنكوت وتحدث فيها عن «دعم فعلي» للإرهابيين بالمال والسلاح.
مع تواصل عودتهم إلى أرض الوطن من دول الجوار، أعلنت المديرية العامة للأمن العام في لبنان أنها سوف تؤمن العودة الطوعية لمهجرين سوريين من مناطق مختلفة في لبنان إلى بلادهم اليوم عبر عدة مراكز حدودية بين البلدين.