برنامج الأغذية العالمي ينهي مساعداته في سورية
أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، انتهاء برنامج مساعداته الغذائية العامة في جميع أنحاء سورية.
أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، انتهاء برنامج مساعداته الغذائية العامة في جميع أنحاء سورية.
في نوفمبر 2021، وتحديدًا في الـ25 منه، قام وزير الزراعة، المهندس محمد حسان قطنا، بزيارة إلى محافظة الحسكة بتكليف من الرئيس بشار الأسد.
في ذلك الوقت، كانت سورية تتعرض لعدوان مزدوج من قبل الولايات المتحدة وتركيا، يستهدف الأمن الغذائي للشعب السوري من خلال إلحاق أذى بزراعة القمح.
زراعة القمح ليست مجرد عمود للزراعة في سورية، بل هي ركيزة لقوتهم وسلة الخبز والرغيف، والتاريخ يشهد أن استمرارية شعوب ترتبط بامتلاكهم لخبزهم.
التركي يمنح والأميركي يوزّع، هكذا يتضح العدوان الأميركي – التركي على القمح السوري.
عبر رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك عن قلقه بشأن سرعة تطور الذكاء الاصطناعي في الوقت الراهن.
وقال مالك منصة "X - تويتر سابقا"، في تصريح لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية: إن الذكاء الاصطناعي في السنوات القليلة القادمة سيكون قادرا على كتابة رواية جيدة أو إنشاء تكنولوجيا جديدة أو فتح فرع جديد في الفيزياء مثلا.
وشبه ماسك، التكنولوجيا سريعة التطور "بالسيف ذي حدين"، الذي يمكن استخدامه لنشر الخير أو الضرر، معتبرا أنها قد تشكل تهديدا محتملا لوجود البشرية.
في ظل التقنين القاسي للكهرباء، بات الاستحمام في سورية، أمر عصيا على اغلب الأسر السورية، لا سيما مع غياب المازوت أيضا.
ولتحقيق هذه الأمنية، وفي آخر إبداعات السوريين، قال شاب يدعى "فادي"، إنه يعمل لتوصيل المياه الساخنة اللازمة للاستحمام إلى المنازل.
وأضاف فادي لشبكة غلوبال: الخدمة موجودة في منطقة المزة ونتقاضى على ليتر المياه الساخنة بدرجة حرارة 80 درجة 450 ليرة وعلى 25 ليتراً 10 آلاف ليرة، مع خدمة توصيل لباب المنزل، شرط أن تكون أقل كمية للطلب 10 ليترات.
تصدت وسائط دفاعاتنا الجوية لعدوان إسرائيلي بالصواريخ استهدف بعض النقاط في محيط مدينة دمشق. وذكر مصدر عسكري أنه: “حوالي الساعة 35ر1 من فجر اليوم نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفاً بعض النقاط في محيط مدينة دمشق”. وأضاف المصدر أن وسائط دفاعنا الجوي تصدت لصواريخ العدوان وأسقطت معظمها، مشيراً إلى أن العدوان أدى إلى وقوع بعض الخسائر المادية.
أصدر الرئيس بشار الأسد مرسوماً تشريعياً، يُجيز لمن يرغب من المكلفين المدعوين إلى الخدمة الاحتياطية الذين بلغوا (سن الأربعين من عمرهم) ولم يلتحقوا بعد، دفعَ بدل نقدي كبديل عن الواجب القانوني في الخدمة الاحتياطية، قيمته 4800 دولار أمريكي أو ما يعادله بالليرة السورية.
وأجاز المرسوم لمن التحق بالخدمة الاحتياطية وبلغ (سن الأربعين) وما زال يؤدي خدمته، دفعَ البدل النقدي المذكور، على أن يتم حسم مبلغ 200 دولار أمريكي أو ما يعادله بالليرة السورية عن كل شهر أداه المكلف في خدمته الاحتياطية.
بدأت قوات القبائل والعشائر في دير الزور هجماتها ضد “قوات سورية الديمقراطية” قبل أسبوعين، مع زيادة التصاعد خلال الأسبوع الحالي بعد فشل مفاوضات، شيخ شمل العكيدات، مصعب الهفل، مع ممثلين من القوات الأمريكية في الدوحة وأربيل.
فشلت هذه المفاوضات في التوصل إلى اتفاق يمنح أبناء العشائر في المنطقة حق المشاركة في إدارة مناطقهم.
شهدت المنطقة ما لا يقل عن 20 هجومًا على مقرات ومواقع لـ “قوات سورية الديمقراطية” في عدة قرى وبلدات، مؤكدة رفضها للتسوية التي أعلنتها “قوات سورية الديمقراطية” للمشاركين في الهجمات الأخيرة على قواتها.
صرّح مندوب روسيا الدائم في الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، يوم الثلاثاء، بأن الوضع في سورية يزداد تعقيداً بشكل كبير بسبب التصعيد الحاد في الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، وهذا الأمر يشمل أيضًا جيران سورية في المنطقة.
وأشار نيبينزيا، خلال اجتماع مجلس الأمن الدولي، إلى أن سورية وجيرانها يمكن أن ينجحوا في الانجرار نحو صراع ذو نطاق واسع.
وأدان نيبينزيا بشدة الضربات الإسرائيلية على سورية، معتبراً ذلك انتهاكًا صارخًا للسيادة والقواعد الدولية.
وأكد على أن روسيا ترى بقلق التصعيد الحاصل وتدعو إلى التحلي بالحذر.
توفي هنري كيسنجر، مستشار الأمن القومي ووزير الخارجية في عهد رئيسين والمسؤول البارز في السياسة الخارجية الأميركية، عن عمر ناهز 100 عام الأربعاء في منزله بولاية كونيتيكت.
وقالت مؤسسته الاستشارية في بيان إن كيسنجر الذي كان وزيرا للخارجية في عهدي الرئيسين ريتشارد نيكسون وجيرالد فورد وأدّى دورا دبلوماسيا محوريا خلال الحرب الباردة، توفي اليوم (الأربعاء)، دون ذكر أسباب الوفاة.
أصيب عدد من الطلاب في المدرسة الثانوية المختلطة في ضاحية 8 آذار بريف دمشق، جراء تعارك مجموعة منهم (وهي ليست المرة الأولى)، بالأيادي ثم بالسكاكين وأدوات أخرى الأمر الذي استدعى تدخل أكثر من جهة للسيطرة على الوضع وتهدئة الأمور.
وبحسب مصادر محلية تم إسعاف أحد الطلاب إلى المشفى جراء إصابته من المشاجرة التي انتهت بتدخل عناصر وزارة الداخلية لفضّ الاشتباك بين الطلاب بعد أن عجز الكادر التدريسي عن ذلك.
وتضيف المصادر، أنه تم تخصيص دورية عند المدرسة لمنع تكرار ما حدث، وتم متابعة الموضوع من مديرية التربية في ريف دمشق، ومن مديرة المجمع التربوي، والبلدية والمختار.