الثورة : "رواية اسمها سورية" تقدم ذاكرة السوريين بلغة الأدب
(سأل أدونيس صديقه فاتح مرة:ماذا يوحي لك اسمك, فقال: أتصور أرضاً جبلية, فيها السوسن والزعتر, يمر عليها قطار بلا صوت, يتطاير بخاره على الأفق الجنوبي في ضوء الساعة السابعة صباحاً, كنت طفلاً أعيش بين حقول الحنطة