سافرت القضية" أغنية للسيدة "فيروز" مُنعت قبل نصف قرن
"سافرت القضية" هي آخر الغيث، ظهرت مباشرة بعد حرب العام 1967، وعبّرت بشكل واضح وعميق عن معاناة العرب مع المحافل الدولية وتحديداً مجلس الأمن الدولي، في مقاربتها لعدالة القضية.
"سافرت القضية" هي آخر الغيث، ظهرت مباشرة بعد حرب العام 1967، وعبّرت بشكل واضح وعميق عن معاناة العرب مع المحافل الدولية وتحديداً مجلس الأمن الدولي، في مقاربتها لعدالة القضية.
الإخفاق الأميركي في مؤتمر وارسو هو في الواقع خيبة إسرائيلية من الدرجة الأولى. هذا التوصيف هو بالقياس إلى ما تطمح إليه من نسج تحالفات واسعة على قاعدة العداء ضد الجمهورية الإسلامية في إيران. ويعود ذلك إلى أن حرص إسرائيل في هذه المرحلة يتمركز على محاولة توسيع دائرة تحالفاتها لمواجهة التهديد المحدق بمستقبلها وحاضرها.
يلقي كتاب(الخانات في بلاد الشام)الضوء على الخانات وأبنية المسافرين التي كانت موجودة في سورية ولبنان وفلسطين والأردن بأسمائها ووظائفها وأشكال العمارة فيها ومخططاتها في المدن وطرق السفر ولا سيما المنسية منها في الطرق الصحراوية والريفية.
المبادئ الأساسية للأسـد .. الجزء الأول .
كشفت ما يسمى «الخوذ البيضاء» التابعة لتنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي، أنها تحصل على التمويل من أميركا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا وقطر، وزعمت أن لا علاقة تربطها مع الاحتلال الإسرائيلي رغم تسهيل الأخير هروب عناصرها إلى الأردن.
وفي مقابلة تلفزيونية نشرت نصها مواقع معارضة، أشار متزعم «الخوذ البيضاء» رائد الصالح إلى أن أول اجتماع للمنظمة، عقد في تركيا عام 2014، وبات اسمها في عام 2015 «الخوذ البيضاء».
يزور مستشار الرئيس الأميركي وصهره، جاريد كوشنر، نهاية الشهر الجاري، كلّاً من عُمان والبحرين والسعودية والإمارات وقطر على رأس وفد من المسؤولين في بلاده، لمناقشة البنود الاقتصادية في خطة «السلام» الأميركية التي يُطلق عليها «صفقة القرن».
على عكس التوقعات التي رافقت زيارة رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس»، إسماعيل هنية، إلى القاهرة، تعقّدت الحوارات بين الحركة والسلطات المصرية. فعلى صعيد المصالحة الفلسطينية، لم يعد المصريون عاجزين عن التقدم في الملف فحسب، بل عن جمع الأطراف الفلسطينية على طاولة حوار واحدة. أما في ملف التهدئة، فلم تقدّم القاهرة جديداً غير المهدئات لمنع الانفجار.
لم تنته معاناة أهل ريف دير الزور بخروجهم أحياء من آخر معاقل «داعش» في بلداتهم على الضفة الشرقية لنهر الفرات. وبعدما دفعوا ضريبة كبيرة لأعوام، نتيجة تحوّل مناطقهم قسراً إلى واحد من أبرز مراكز «الإرهاب العالمي»، وما صُبّ فوقهم من قذائف جراء ذلك، اضطروا إلى النزوح عبر واحدة من أقسى المناطق نحو مخيمات غير مجهّزة لاستقبال أعدادهم الكبيرة.
أعلنت الولايات المتحدة الأميركية، أمس، أنها ستواصل قيادة «التحالف الدولي» الذي أنشأته بزعم محاربة تنظيم داعش الإرهابي، رغم قرار الانسحاب من سورية، واعتبرت أن الانسحاب لا يعني «نهاية المعركة الأميركية» ضد التنظيم.ونقلت وكالة «أ ف ب» عن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو قوله أمام نظرائه من دول «التحالف» المجتمعين في واشنطن: إن «أميركا ستواصل قيادة» المعركة ضد «الجهاديين»، «ولن تمنح أي فرصة لمن يريدون تدميرنا». وأضاف بومبيو: إن «طبيعة المعركة تتبدل» مع الهزائم التي تلحق بتنظيم داعش ميدانياً، مشدداً على أن الانسحاب لا يعني «نهاية المعركة الأميركية» ضد التنظيم.