العراق

على الرغم من الظروف الصعبة والمستجدة التي تمر بها دول العالم ثمّة تصعيد جديد تشهده منظقة الخليج العربي، فالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، هدد قبل أيام بتدمير السفن الإيرانية في حال اقتربت من السفن الأمريكية، ومن جهته أكد القائد العام للحرس الثوري الإيراني الجنرال حسين سلامي، أنه أمر قوات إيران البحرية “بتدمير أي قوة إرهابية أمريكية في الخليج تهدد أمن الجيش الإيراني أو الشحن المدني” حيث لاقى هذا التصعيد اهتماماً كبيراً من الصحف العربية والأجنبية التي ناقشت هذا التصعيد وخلفياته.

صحيفة “القدس العربي” أشارت إلى أن وضع إيران في المنطقة أكثر ارتياحاً فنشرت:

تشهد أسعار الخضار و الفواكه و المواد التموينية في أسواق مدن وبلدات محافظة الحسكة ارتفاعاً يومياً والتي يرتفع الطلب عليها خلال أيام شهر رمضان في ظل غياب تام للرقابة التموينية ودوريات حماية المستهلك .

واشتكى عدد من المواطنين عبر تلفزيون الخبر، الارتفاع المفاجئ لأسعار الخضار وخاصة التي يزداد الطلب عليها، حيث بلغ سعر كيلو البندورة 1300 ليرة سورية ومستمر في الارتفاع.

تحضر الدراما السورية خلال شهر رمضان بـ 12 مسلسلاً، منها ثمانية مسلسلات أنتجت هذا العام، وأربعة أنتجت في أعوام سابقة لكنها لم تحظ حينها بفرصة عرض، في وقت أصبحت أربعة أعمال أخرى خارج السباق الرمضاني هي “صقار، بورتريه، الجوكر، بعد سنوات”.

حارس القدس

البداية من المسلسل التاريخي “حارس القدس” من تأليف حسن م يوسف وإخراج باسل الخطيب وبطولة رشيد عساف وسامية الجزائري وأمل عرفة وصباح الجزائري وسليم صبري ونادين قدور وإيهاب شعبان ويحيى بيازي وأمير برازي وسالم بولس وسيزار القاضي.

قالت وسائل إعلام محلية إن انفجارات متتالية هزت مدينة الرقة، وخلفت أضرارًا مادية، وسط حديث عن استهداف قيادي في صفوف “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد).

وذكرت وكالة “هاوار” التابعة لـ”الإدارة الذاتية الكردية”، أن ثلاثة انفجارات ناتجة عن عبوات ناسفة، هزت الخميس مدينة الرقة، وتسببت بأضرار مادية.

ولفتت الوكالة إلى أن العبوات من مخلفات تنظيم “داعش”، مشيرة إلى أن الانفجارات وقعت في منازل لمدنيين بالقرب من مشفى “الطب الحديث” وسط مدينة الرقة.

من جانبها، قالت صفحة “الخابور” المحلية، إن العبوات استهدفت قياديًا في “قسد” بالقرب من مشفى “الطب الحديث”.

أفادت سلطة الطيران المدني العراقية، أمس الأربعاء، بأنها تنتظر موافقة السلطات السورية لإعادة عراقيين عالقين في سورية نتيجة وقف حركة الطيران بين البلدين ضمن إجراءات مكافحة فايروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.

شخصيّاً ومباشرة يقود الرئيس المكلّف بتأليف الحكومة الاتحاديّة في العراق، مصطفى الكاظمي، مفاوضات تأليفها. يرفض الرجل تأليف فريق يفاوض عنه مستنداً إلى «تجارب أسلافه... حتى لا يقع في المحظور»، كما يُنقل عنه. يحرص على أن يكون على تماس مباشر مع الأحزاب والقوى، مستمعاً إلى مطالب ممثليها وملاحظاتهم، ومولياً «تدوير الزوايا» أهميّة قصوى. أحد المفاوضين عن «تحالف البناء» (ائتلاف برلمانيّ يضم هادي العامري ونوري المالكي وفالح الفيّاض وخميس الخنجر، وآخرين...) يقول إن «أداء الكاظمي في المفاوضات كان مفاجئاً»، مضيفاً في حديثه ، إن «المكلّف صعب المراس كالإيرانيّين... يذبح بالقطنة».

يظهر أن رئيس الوزراء المكلّف بتأليف الحكومة الاتحاديّة المرتقبة في العراق، مصطفى الكاظمي، مرهونٌ بواحدة من ثلاث صيغ لتأليف حكومته.

وفق معلومات تم الحصول عليها، الاتصالات مستمرّةٌ حتى الساعة، لكنّها لم تسفر بعد عن صيغة أو اتفاق يحظى بإجماع الأحزاب والقوى بغية تمرير «الكابينة» برلمانيّاً، وسط ترجيح بتأجيل طرح «المسوّدة الأولى» للتشكيلة من منتصف الأسبوع الجاري حتى أواخره. 

أعلن مركز الفلك الدولي عن موعد شهر رمضان 2020 في معظم الدول الإسلامية ، على أن يتم أيضاً رؤية الهلال يوم الخميس المقبل.

وجاء في بيان المركز أن أول أيام شهر رمضان 2020 يصادق 24 أبريل/نيسان بداية شهر رمضان في معظم الدول الإسلامية.
ولفت البيان إلى أن شعبان بدأ يوم الخميس 26 آذار 2020 في معظم الدول الإسلامية، وعليه ستقوم معظم هذه الدول بتحري هلال شهر رمضان يوم الخميس 23 نيسان 2020.

أفادت وسائل إعلامية عن شن سلاح الجو التركي غارات على مناطق أفاسين - باسيان شمال العراق ضد مواقع يعتقد أنها لحزب "العمال الكردستاني".

من جهتها، أعلنت وزارة الدفاع التركية، في بيان، تحييد 3 مسلحين من منظمة "بي كا كا"، في منطقة أفاشين- باسيان، في غارة جوية شمالي العراق، وفق ما ذكرته وكالة "الأناضول".

بات رئيس الوزراء العراقي المكلّف، مصطفى الكاظمي، قريباً من إعلان تشكيلته الوزاريّة، إثر تفويض «شبه كامل» من الأحزاب والقوى السياسية التي منحته مطلع الأسبوع الجاري «حريّة» اختيار وانتقاء وزرائه، بشرط النزاهة والكفاءة. الكاظمي أنهى مبكراً جدّاً صياغة «المنهاج الوزاري»، وهو في مرحلة متقدمة في اختيار «كابينته» الشبيهة إلى حدّ ما، من ناحية توزيع الحقائب على «المكوّنات»، بحكومة المستقيل عادل عبد المهدي.