قال متحدث باسم منظمة حقوقية في السويد إن أبناء الطائفة الأيزيدية في شمال العراق يتعرضون حاليا لهجمات مسلحة وتصفيات جماعية وتنكيل من جماعات كردية متطرفة، وأنهم لزموا بيوتهم خوفا على حياتهم.
تعهد الرئيسان بشار الأسد و محمود أحمدي نجاد بالعمل معا لمواجهة المخططات الأميركية والإسرائيلية في منطقة الشرق الأوسط. وحذر الرئيسان خلال قمة جمعتهما في طهران السبت من مخاطر إثارة فتنة مذهبية بين السنة والشيعة
كشفت مستندات تمت مصادرتها مؤخراً، أن بعضاً من الهجمات القاتلة التي استهدفت مروحيات عسكرية أمريكية في العراق نفذت في إطار إستراتيجية عسكرية جديدة خطط لها تنظيم القاعدة بعناية للتركيز على استهداف "السلاح الجوي" للتحالف، والتي
فيما وصف السيناتور هاري ريد، زعيم الديمقراطيين بمجلس الشيوخ الأمريكي، الحرب التي تخوضها القوات الأمريكية في العراق، بأنها "أسوأ" من حرب فيتنام، دعت السيناتور هيلاري كلينتون، البيت الأبيض،
ارتفعت حصيلة تفجيري بغداد إلى 62 قتيلا وأكثر من 142 جريحا، بينما أعلن الجيش الأميركي مقتل اثنين من جنوده رغم تأكيده تراجع الهجمات في العاصمة بعد تطبيق خطة أمن بغداد لليوم الخامس على التوالي.وقالت الشرطة العراقية إن الانفجارين
جددت وزارة الخارجية الإيرانية الأحد، نفيها وجود الزعيم الشيعي مقتدى الصدر، في الأراضي الإيرانية، مما يزيد حالة الغموض حول المكان الذي لجأ إليه زعيم جيش المهدي، الذي يتهم بارتكاب جرائم قتل طائفية، ضد العرب السنة في العراق
التقى الرئيسان بشار الأسد والإيراني محمود احمدي نجاد في اطار الزيارة التي يقوم بها الاسد الى العاصمة الايرانية طهران.
ونقلت وكالة الانباء الايرانية الرسمية عن الاسد قوله اثناء اجتماعه مع أحمدي نجاد ان "السياسات الامريكية فشلت في المنطقة".
نفى المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية محمد علي حسيني ان يكون الزعيم الشيعي العراقي المتشدد مقتدى الصدر موجودا في ايران على ما اوردت وكالة الانباء الطلابية الاحد.
فيما يلي التطورات الامنية التي أعلن عنها في العراق حتى الساعة 0930 بتوقيت جرينتش يوم الاحد..
بغداد - قالت الشرطة العراقية انها عثرت على خمس جثث لاشخاص قتلوا بالرصاص في انحاء متفرقة في بغداد يوم السبت.