انتهت أخيراً الدورة الرابعة عشرة من دورات مهرجان دمشق للفنون المسرحية, تاركة خلفها العديد من المفاجآت والأسئلة في ذمة الذاكرة, كي تُؤخذ بعين الاعتبار في السنوات المقبلة, وكان أهمها ما تعلق بنوعية العروض وحجم الاقبال عليها, ثم طبيعة الاشكالات التي أُثيرت على المستوى الفكري,
قبلت المحكمة العليا الإسرائيلية، أمس، الطعن الذي تقدم به حزبا القائمة الموحدة »الحركة العربية للتغيير« والتجمع الوطني الديموقراطي، في قرار لجنة الانتخابات المركزية منعهما من خوض انتخابات الكنيست المقبلة.
قررت إسرائيل، على ما يبدو، سحب جميع قواتها المتبقية في قطاع غزة قبل مساء هذا اليوم، كي تسمح بتسلم الرئيس الأميركي الجديد باراك اوباما مهام منصبه على طاولة نظيفة. وبعد يومين من إعلان وقف الحرب، دخلت إسرائيل معركتها الانتخابية على وقع نتائجها،
»أنا متأكد أنه كان هناك شعراء في طروادة، ولكن صوت هوميروس، صوت المنتصرين، طغى حتى على حق الطرواديين في أن يحكوا جانبهم من القصة. أنا أحاول أن أكون شاعر طروادة«. من هذه العبارات استلّت فرقة الورشة المسرحية المصرية
شاركت أكثر من 50 قناة فضائية عربية يوم الجمعة في فعاليات البث التليفزيوني الموحد ليوم التضامن العربي مع غزة بتنظيم اتحاد المنتجين العرب وقطاع الإعلام والاتصال بجامعة الدول العربية. وتجاوزت حصيلة المبالغ التي تم جمعها حتى انتهاء البث نصف المليار دولار من مختلف الدول العربية ومن العرب والمسلمين
انتهت »قمة الدوحة« بإعطاء الفرصة لإجماع عربي أملت في تحقيقه في »قمة الكويت« الاثنين المقبل، وإن كانت أجواء القمة تشير إلى بروز شرخ واسع من الصعب ردمه، خصوصاً بعدما حلت فصائل المقاومة مكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وبطرحها سقفاً للقرارات السياسية مرفوضة أساساً من قبل عدد كبير من الدول العربية.
انقسمت الدول العربية بشأن بحث الوضع المتفاقم في قطاع غزة بين المستعدين للمشاركة في قمة طارئة بالدوحة والمصرين على الاكتفاء ببحث القضية في إطار القمة الاقتصادية بالكويت، فيما بادرت السعودية بالدعوة لعقد قمة خليجية طارئة لمناقشة الملف نفسه.