عمان

الموقع
10-06-2017

اتفاق بين "هيئة تحرير الشام" و "جيش ادلب الحر" على حل "الفرقة 13" والأخيرة ترفض

جاء في الاتفاق الذي وقع عليه كلّ من أبو عمر الفلسطيني من طرف الهيئة و دمر القناطري من طرف جيش إدلب الحر على ان يتكفل الأخير بتسليم كافة المطلوبين من الفرقة 13 للجنة القضائية،  وحل الفرقة 13 بشكل كامل ونهائي، و تسليم كافة مقرات الفرقة إلى قيادة "جيش إدلب الحر".

10-06-2017

"هيئة تحرير الشام" تحاصر مسجداً بمعرة النعمان، والإرهابي المحيسني يعلق عمله

ذكرت مصادر محلية أن "الهيئة نشرت عشرات الحواجز في المناطق التي استولت عليها من الفرقة 13 وفيلق الشام بمدينة معرة النعمان"، إلى جانب استقدامها "تعزيزات كبيرة من أبو الظهور و جبل الحص و البادية مزودين بأسلحة ثقيلة ومدافع ورشاشات".

08-06-2017

إصابة عبد الله المحيسني في ريف إدلب

تحدثت تنسيقيات المسلحين عن إصابة عبد الله المحيسني عضو اللجنة الشرعية في جبهة "هيئة تحرير الشام" جرّاء تعرض سيارته لإطلاق نار قرب معرة النعمان بريف إدلب.

واوضح  المحيسني السعودي الجنسية أن إصابته خفيفة. وقال إنه أصيب خلال اشتباك دار بين هيئة تحرير الشام وفيلق الشام على أحد الحواجز في ريف إدلب.

08-06-2017

وأد الوساطات «التقليدية»: تركيا تدخل الحلبة الخليجية

بعد مرور 3 أيام على بلوغ الأزمة بين السعودية والإمارات من جهة، وقطر من جهة ثانية، ذروتها، تبدو فرص نزع فتيل الانفجار ضئيلة إلى حد كبير. إذ إنه، على الرغم من تواصل الجولة المكوكية لأمير الكويت على عواصم المشيخات الخليجية، ظلت المواقف السعودية والإماراتية تتخذ مساراً تصاعدياً دونما أي إشارة إلى نية تهدئة أو بادرة ليونة.

07-06-2017

ميليشيات إدلب تتأهب لجولة جديدة من الاقتتال

أفادت مصادر أهلية وأخرى معارضة محسوبة على الميليشيات في إدلب ، بأن الإجازات للمسلحين أوقفت وتم دعوة الجميع للالتحاق بمواقع «رباطهم» و«سد الثغور» التي تفصل المناطق والتي من الممكن أن تشهد اشتباكات ومعارك بين الفريقين المتصارعين وهما «جبهة النصرة» أبرز مكونات «هيئة تحرير الشام» من جهة وميليشيات «حركة أحرار الشام الإسلامية» التي تحالفت معها 7 ميليشيات مطلع العام الجاري بعد معارك طاحنة بين الجانبين

06-06-2017

قطر تقبل الوساطة.. وأمير الكويت في السعودية اليوم لرأب الصدع الخليجي

أكدت قطر الثلاثاء استعدادها لتسهيل الوساطة لرأب الصدع مع الدول الخليجية، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.

تزامناً، يزور أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح جدّة اليوم لتدارك الأزمة الخليجية في إطار الوساطة التي يقوم بها مع سلطنة عُمان.

06-06-2017

«المحمّدان» في «غزوة الفجر»: قرار إخضاع قطر

اعتادت السعودية إصدار فرماناتها الملكية في ساعات الفجر. لكن «فرمان» أمس ضد قطر جاء بمثابة إعلان حرب دون بنادق. «المحمّدان» (ابن سلمان وابن زايد) يريدان ما هو أكثر من تأديب «الإمارة المشاغبة». جمعا خلفهما مصر والبحرين وأعلنا صراحة: لا مكان لقطر بدورها الحالي بيننا. هذا الشقاق الضخم الذي سيكون له تداعيات كبيرة، سيؤثّر في مصير «دُرّة» العمل السياسي والأمني والاقتصادي في الخليج، «مجلس التعاون الخليجي». وفي انتظار ما سيرشح عن «مبادرة» أمير الكويت في السعودية اليوم، يبدو أن الأزمة المستجدة قد تمرّ بعواصف جديدة لن تهدأ قبل انحناء «أمير الدوحة» أمام «الحاكمان بأمرهِما»
02-06-2017

الوساطات الخليجية تُخفق: إنها الحرب

في ظل «الحرب الإعلامية» المتواصلة بين السعودية والإمارات من جهة وقطر من جهة أخرى، تدخل الكويت على خط الأزمة الخليجية المستجدة والمتصاعدة، في محاولة يُقال إن الهدف منها لملمة خلافات «الأشقاء»، ومنع كرة نارها من التدحرج أبعد مما هو حاصل اليوم. هدفٌ متداولٌ لا ينفي السيناريوهات الممكنة الأخرى، خصوصاً ذلك المتعلق بمحاولة الدوحة كسر «الحجب» الذي فرضته الرياض وأبوظبي عليها، واستشعار إمكانية الاتكاء على الجيران الأبعدين في المواجهة مع الأقربين، وهو ما قد يؤسس، في حال بلوغه المبتغى القطري، لتغيرات كبيرة داخل مجلس التعاون الخليجي، تعيد ترتيب أوراق هذا البيت «المتهلهل»، وربما تؤول إلى شرخ عميق في أساساته، ظهرت علاماته منذ تأسيس المجلس، وتأخّر تحققه بفعل عوامل سياسية كانت سرعان ما تعيد شد «العصبية»، كلما أدى الافتراق إلى ارتخائها