توقع المهندس عبد المعين قضماني- مدير الإنتاج النباتي في وزارة الزراعة أن يكفي إنتاجنا من العدس والحمص حاجة القطر من دون الحاجة لأي استيراد، لافتاً إلى أن المساحة المخططة والمزروعة بنيت على أساس تأمين حاجتنا من هاتين المادتين.
استنكر المطران عطا الله حنا رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس العدوان الإسرائيلي على سورية مبينا أن الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة تأتي بعد فشل المؤامرة الكونية على سورية.
كما يبدو لم يعد رغيف الخبز خطاً أحمر في محافظة حماة، وتحديداً في ريفها الغربي الذي تستجر مخابزه العامة والخاصة دقيقها التمويني، من مستودع السورية للحبوب في مطحنة كفربهم، الذي ينتج عنه رغيفٌ غير صالح للاستهلاك البشري،
أكدت وزارة الخارجية الروسية أن الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية تنتهك سيادة سورية وتشكل تهديداً للاستقرار الإقليمي.
وأعربت المتحدثة باسم الوزارة ماريا زاخاروفا في تصريحات لوسائل إعلام عن قلق موسكو من الاعتداءات الإسرائيلية على سورية مشيرة إلى أن هذه الاعتداءات “تهدد استقرار المنطقة”.
وكانت وسائط الدفاع الجوي في الجيش العربي السوري تصدت فجر أمس لصواريخ معادية أطلقتها طائرات حربية إسرائيلية باتجاه بعض المواقع العسكرية في حمص ومحيط دمشق ما أسفر عن استشهاد عدد من المدنيين بينهم طفل وإصابة آخرين في بلدة صحنايا بريف دمشق.
توقع المهندس عبد المعين قضماني- مدير الإنتاج النباتي في وزارة الزراعة أن يكفي إنتاجنا من العدس والحمص حاجة القطر من دون الحاجة لأي استيراد، لافتاً إلى أن المساحة المخططة والمزروعة بنيت على أساس تأمين حاجتنا من هاتين المادتين.
تغير “إسرائيل” مجدداً على مواقع عسكرية سورية في ريفي دمشق وحمص، وكما العادة مصدر الصواريخ هي الأجواء اللبنانية، لأن الإسرائيلي يدرك أن أي محاولة لخرق الأجواء السورية لن تمر على طائراته كما السابق برداً وسلاماً، العدوان القديم المتجدد هو يأتي كنتيجة طبيعية لجملة من الأسباب ومفرزات مرحلة بعينها
- أولها فشل كل الضغوطات والاستراتيجيات والسيناريوهات التي صيغت للتحشيد والتأليب ضد إيران، وسقوط إمكانية إخراج الأخيرة من الجغرافية السورية
قال مصدر عسكري سوري، إن قوات الدفاع الجوي السوري قامت أمس بتغذية بطاريات “إس-300” ووضعت في حالة التأهب للتدخل بالتصدي للعدوان الإسرائيلي.
على مجموعة واسعة من الأهداف الموزعة على محافظتَي دمشق وحمص، شنّت طائرات العدو الإسرائيلي، فجر الإثنين، هجوماً مكثّفاً بصواريخ موجّهة ودقيقة. على امتداد ما يقارب ساعة، ظلّت الدفاعات الجوية السورية تحاول التصدي لصواريخ العدو المتوجهة نحو أهداف «سورية ـــ إيرانية» عسكرية مشتركة. وبينما وصلت غالبية الصواريخ إلى أهدافها، انحرفت أخرى وسقطت في أحياء سكنية، مخلّفة عدداً من الشهداء المدنيين.
حلّ، قبل أيام، «اليوم العالمي للاجئين»، المناسبة التي بات ذكرها مقترناً باللاجئين والنازحين السوريين. وعلى رغم أن مناطق سورية كثيرة قد خرجت من خرائط العمليات العسكرية، فإن كتابة السطر الأخير في مأساة النسبة الكبرى من المهجّرين لا تبدو قريبة على الإطلاق. وعلاوة على كل ما يعنيه ذلك من تعقيدات تترك أثرها على الملف السوري في الوقت الراهن، يشكل هذا الملف خطراً فعلياً على مستقبل النسيج السوري، في المديين المتوسط والبعيد، ولا سيما في ظل ارتباطه ارتباطاً وثيقاً بالخريطة الديموغرافية للبلاد.
قال مصدر عسكري إن وسائط دفاعاتنا الجوية تصدت لصواريخ معادية أطلقتها طائرات حربية "إسرائيلية" من الأجواء اللبنانية باتجاه بعض مواقعنا العسكرية في حمص ومحيط دمشق.