حمص

صرّح مدير السورية للتجارة أحمد نجم بأنّه تم بدء صرف الكوبونات في مختلف صالات السورية للتجارة، التي يمكن للمواطنين الاستفادة منها من خلال الحسم على أسعار المواد المختلفة، مشيراً إلى أن الاتفاق كان على صرف ما بين 40-50 ألف كوبون.


ولفت نجم إلى أن آلية الشراء بالكوبونات من صالات السورية للتجارة جاءت بعد الاتفاق المسبق مع الجهات المانحة لها من جمعيات ومؤسسات أخرى خاصة أو حكومية، منوهاً باستمرار عمل الصالات خلال فترة أيام عيد الفطر السعيد.

كشف معاون مدير عام إجازات السوق في وزارة النقل عبد اللطيف سليمان عن صدور قرار من وزير النقل بعودة مدارس تعليم قيادة السيارات «المجدد ترخيصها على مكاتب» في دمشق وريف دمشق وحلب وحمص إلى مقراتها الأساسية، وذلك بعد أن تم تحريرها من الإرهاب وأصبحت المناطق التي فيها آمنة، على أن تنتهي المهلة خلال 3 أشهر من تاريخه، مبيناً الهدف من القرار في إعادة ترميمها وتجهيزها للانتقال للعمل ضمن مقراتها الأساسية.

تصدت وسائط الدفاع الجوي في الجيش العربي السوري مساء اليوم لعدوان إسرائيلي على مطار التيفور بريف حمص الشرقي ودمرت صاروخين من الصواريخ التي استهدفت المطار
وأعلن مصدر عسكري  أن “وسائط دفاعنا الجوي تصدت لعدوان إسرائيلي ودمرت صاروخين من الصواريخ التي استهدفت مطار التيفور”.

وأعلن مصدر عسكري  أن “وسائط دفاعنا الجوي تصدت لعدوان إسرائيلي ودمرت صاروخين من الصواريخ التي استهدفت مطار التيفور”.

وأضاف المصدر “أسفر وصول صواريخ أخرى عن ارتقاء شهيد وجرح جنديين آخرين وإصابة مستودع ذخيرة وإلحاق أضرار مادية أخرى ببعض الأبنية والعتاد”.

بحضور رسمي وكنسي وشعبي أقام بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي والبطريرك إيريناوس بطريرك صربيا قداساً إلهياً في كنيسة الصليب المقدس بحي القصاع في دمشق.

عثرت الجهات المختصة  اليوم على أسلحة وذخيرة من مخلفات المجموعات الإرهابية في منطقة الحولة بريف حمص الشمالي.

صرح رئيس مكتب "روسترودنيتشيستفا" الروسي في لبنان فاديم زايتشكوف، بأنه من المقرر افتتاح كليات اللغة الروسية في جامعتي اللاذقية وحمص، حيث تم إبرام أكثر من 40 اتفاقية بين الجامعات الروسية والسورية على مدار العام الماضي.

وصلت دفعات جديدة من المهجرين السوريين العائدين من الأراضي اللبنانية عبر معبري الدبوسية وجديدة يابوس الحدوديين بريفي حمص ودمشق.

عادت اليوم دفعات جديدة من المهجرين السوريين من الأراضي اللبنانية عبر معبري الدبوسية وجديدة يابوس الحدوديين بريفي حمص ودمشق في إطار الجهود المشتركة التي تبذلها الحكومة السورية بالتعاون مع الجانب اللبناني.

وقامت الجهات المعنية باستقبال المهجرين العائدين وتقديم التسهيلات اللازمة لهم قبيل نقلهم إلى قراهم وبلداتهم التي حررها الجيش العربي السوري من الإرهاب.

منذ أن بدأت الحرب الإرهابية على سورية قبل أكثر من ثماني سنوات ظهرت بعض الفعاليات المجتمعية التطوعية لبلسمة آلام الجرحى والمكلومين وذوي الشهداء, وكان هدفها إدخال بعض الراحة والطمأنينة إلى قلوب خائفة وأخرى تعيش لوعة الفقد، وفي الوقت نفسه وفي ظروف تراجعت فيها الرقابة الرسمية إلى حدٍ بعيد عدا عن شكليات تتعلق بالموافقات من الجهات الرسمية نمت مجموعات انتهازية كان جل اهتمامها الإثراء على حساب الآخرين, بدءاً من الاتجار بمواد الإغاثة مروراً بجمع التبرعات وإنشاء مشاريع وهمية بحجة مساعدة جرحى الحرب وذوي الشهداء, وصولاً إلى بناء ثروات ضخمة على حساب سمعة الوطن ومستقبل أبنائه، وهنا وإن بدت القضية متواضعة