قال مدير وقاية النبات في وزارة الزراعة فهر المشرف أن كل ما يشاع عن تواجد موجات من “الصراصير” في ريف حمص الشمالي عار عن الصحة.
وأكد أن هذه الجماعات عبارة عن خنافس صغيرة، ويتم مكافحتها بالطريقة المناسبة.
ولفت إلى أن البلدية تقوم بالتعامل معها وستقوم وزارة الزراعة بالتدخل إن لزم الأمر.
يذكر أنه قد انتشر يوم أمس صور على صفحات ومواقع التواصل الاجتماعي تتحدث عن انتشار حشرات غريبة النوع في ريف حمص.
وصل أمس أكثر من 450 شخصاً، إلى معبر جليغم، الذي افتتحه الحكومة السورية، بعد مغادرتهم «مخيم الركبان» المحاصر من قوات الاحتلال الأميركي وميليشياتها المسلحة، وذلك تمهيداً لنقلهم إلى مناطقهم وبلداتهم التي طهرها الجيش العربي السوري من الإرهاب.
تمكن فرع الأمن الجنائي بحمص من إلقاء القبض على مندوب شركة “العبجي للمواد الغذائية والمنظفات” في حمص، وذلك بسبب سرقته أموالاً عائدة للشركة وادعائه الكاذب بأنه تعرض للسرقة .
وفي التفاصيل تبين أن مندوب الشركة الخاصة في حمص المدعو ( س، ت مواليد ١٩٧٥) ادعى قبل أيام تعرضه للسرقة في حي كرم الشامي، وأن مجموع المبلغ المسروق بلغ ١٧ مليون و ٧٠٠ ألف ليرة سورية.
وبين مصدر مطلع أنه ” بالتحقيقات التي أجراها فرع الأمن الجنائي مع مندوب المبيعات اعترف بسرقة المبلغ وبإيداعه في منزل أخيه في حي الشماس مدعياً تعرضه للسرقة ” .
أكدت الممثل المقيم لمنظمة الصحة العالمية في دمشق إليزابيث هوف أن هناك نسبة 30 بالمئة في إصابات اللاشمانيا نتيجة التهجير وكذلك الدمار الكبير الذي لحق في المنشآت والمباني في بعض المناطق، مشيرة إلى أن المنظمة تراقب موضوع انتشار المرض في بعض المناطق وهي تدعم كل المناطق وليس فقط الرقة.
و أشارت هوف إلى وجود حالات بالرقة وحمص ودير الزور والحسكة وحلب وريف دمشق، مؤكدة أنه يتم تقديم العلاج الخاص بمرض اللاشمانيا وتشجع الأهالي على استخدام “الناموسيات” وتوزيعها عليهم.
أثارت عملية تسليم بقايا جثة الرقيب الإسرائيلي، زخاريا باومل، الذي قتل في «معركة السلطان يعقوب» خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982، جدلاً واسعاً حول الدور السوري المفترض فيها، وموقف دمشق الحقيقي منها.
لطالما كانت المناسبات في حمص ذات طابع خاص ومميز عن باقي المحافظات السورية، على الرغم من أن معظم تلك المناسبات تقلص حجم الاحتفال بها وبعضها الآخر تلاشى إلا أن أهالي حمص مازالوا متمسكين بتراث مجتمعهم وعادات وتقاليد أجدادهم ويحنّون إلى جذورهم والحفاظ على هويتهم الثقافية.
ومن هذه المناسبات الخاصة بحمص خميس الحلاوة أو ما يعرف بـ “خميس الأموات” هو الخميس الأول من شهر نيسان من كل عام والذي يحتفل به سكان مدينة حمص بطقوس معينة تبدأ عادة من زيارة المقابر و قراءة الفاتحة على أرواح الموتى يتبعها الاحتفال في البيت وتوزيع “الحلاوة” فيما بينهم، لكن لماذا سمي خميس الأموات؟
تم القاء القبض على عصابة تمتهن سرقة السيارات السياحية بطريقة الخلع والكسر ليلاً وذلك بعد عملية نوعية ومراقبة دقيقة حيث ألقي القبض على اثنين من أفراد العصابة في منطقة الغاب التابعة لمحافظة حماه وتم مصادرة سيارة هونداي سياحية منهم مسروقة من منطقة الدريكيش، وتم ألقاء القبض على الثالث بعد استدراجه من محافظة حلب إلى محافظة طرطوس بعد يومين وبالتحقيق معهم اعترفوا بإقدامهم على سرقة تسعة سيارات .
سبع سيارات منها من محافظة طرطوس و محافظة حمص وأثنتين من لبنان .
وسيتم تقديمهم إلى القضاء المختص لينالوا جزائهم العادل .
الشرطة police
في الرابعة من عمره، وتحديداً في الخامس من حزيران عام 1967، نزح الفنان محمود الضاهر من القنيطرة إلى حمص مع عائلته، حاملاً في إحدى يديه لعبة صنعها من الأقمشة القديمة وإحساس الخشب، بينما أمسكت يده الأخرى طرف ثوب والدته وهي تحاول إنقاذ صغارها من حمم النار التي التهمت المدينة ذات نكبة.
صرح مدير عام هيئة التطوير والاستثمار العقاري، أحمد الحمصي، أنه يجري العمل على إنجاز قانون حساب الضمان الذي ينظم العلاقة بين المطور العقاري والمكتتب ويؤمن للمكتتب قروضاً ميسرة وطويلة الأمد وفي المحصلة يمكن المواطن من الحصول على شقة سكنية في مشروعات التطوير العقاري.
واعتبر الحمصي أن هذا القانون يمنح مرونة كبيرة في تنفيذ مشروعات التطوير العقاري لجهة السماح بالإعلان والاكتتاب في هذه المشروعات فور تجهيز المخططات والتراخيص اللازمة للمشروع، إذ يوفر قانون حساب الضمان الأمان للمكتتب، وخاصة أن علاقة المكتتب مع شركات التطوير العقاري ستكون عبر مجالس المدن والوحدات الإدارية.