أصدرت وزارة العدل تعميماً تضمن مطالبة إدارة التفتيش القضائي بإعداد جداول بالدعاوى من الدعوى رقم 1 إلى 75 لبيان سبب عدم فصلها وتأجيلها وأسماء القضاة المتعاقبين عليها، مع تأكيد ضرورة أن يتم تنفيذ ذلك خلال شهرين.
أعلن محافظ حمص طلال البرازي أن الدفعة التاسعة من مسلحي حي الوعر بمدينة حمص وبعض أفراد عائلتهم التي ستخرج اليوم هي الدفعة ما قبل الأخيرة، على حين ستخرج الدفعة الثانية من مسلحي حي برزة البلد.
وفي اتصال هاتفي من دمشق قال البرازي: «الدفعة التي ستخرج اليوم هي الدفعة ما قبل الأخيرة ويتوقع أن تتضمن نحو 1500 شخص منهم بين 300 إلى 400 مسلح».
لم يعد غلاء السلع على اختلاف أنواعه وحده يشغل بال المواطن رغم زيادة منسوبه بدرجة فاقت طاقته على التحمل، حيث يشكل غشها الذي تزايد كثيراً خلال سنوات الحرب هاجساً مؤرقاً آخر أكثر خطورة لتأثيره الشديد على صحته وسط تفنن المخالفين بابتكار طرق جديدة يومياً لتحقيق غايتهم في زيادة أرباحهم دون اكتراث بسلامة من يتناول طبخاتهم الفاسدة، التي استطاعت الضابطة الجمركية منذ أيام قليلة ضبط إحداها متجهة من ريف دم
يكفي اختيار نصّ من نصوص الرّاحل الكبير داريو فو قواماً أساسيّاً لعرضٍ مسرحيّ يُقدّم في واحدة من دول العالم الثالث ليقطعَ صانعو العرض نصفَ الطّريق نحو النّجاح، بينما يتوقّف النصف الثاني على طريقة التعاطي مع النص وأدوات تقديمه على الخشبة.
أكد مصدر عسكري سقوط عشرات القتلى والمصابين من إرهابيي تنظيم “داعش” بنيران وحدات الجيش العربي السوري العاملة بريف منطقة جب الجراح شرق مدينة حمص.
وذكر المصدر أن وحدات الجيش العاملة في حمص بالتعاون مع القوات الرديفة “أحبطت هجوما لمجموعات إرهابية من تنظيم “داعش” فجر اليوم على نقاط عسكرية في رجم العالي وتل شيحة وتلة المدراج بالريف الشرقي” وذلك بعد ساعات قليلة على إعلان السيطرة الكاملة على هذه المنطقة.
كشف أمين سر تحالف الفصائل الفلسطينية المقاومة خالد عبد المجيد عن تأجيل البدء بتنفيذ المرحلة الثانية من «اتفاق البلدات الأربع» (الفوعة كفريا – الزبداني مضايا) في مخيم اليرموك جنوب العاصمة دمشق، أمس، إلى اليوم وذلك لأسباب «إدارية ولوجستية»، بعد أنباء عن بدء العملية بخروج مصابين ومرافقين لهم إلى شمال البلاد.
عاد إلى مدينة حمص مساء أمس 37 شخصا كانوا خرجوا من حي الوعر في إطار تنفيذ اتفاق المصالحة في الحي.
وعادت 9 عائلات جديدة تضم 37 شخصا إلى حي الوعر بعد خروجهم ضمن اتفاق المصالحة إلى مدينة جرابلس بريف حلب حيث أكدوا أنهم قرروا العودة بسبب الاضطهاد والمعاملة اللاانسانية في المدينة.
لا تزال التفاعلات الدولية بخصوص «مناطق تخفيف التصعيد»، متواصلة وبالأخص الموقف الأميركي منها.