حمص

اشتكى مواطنون في حمص من انقطاع أصناف عديدة من الأدوية في صيدليات حمص وعدم توفرها وخاصة أدوية الأمراض المزمنة، إضافة إلى ارتفاع أسعارها بشكل جنوني في حال وجدت في إحدى الصيدليات، مناشدين وزارة الصحة والجهات المعنية بمعالجة الموضوع. الأمر الذي أكده عدد من الصيادلة ، مشيرين إلى قيام بعض موزعي المستودعات برفع أسعار الأدوية بنسب متفاوتة وامتناعهم عن تزويدهم بالدواء لعدم توفره على حد قولهم.

نشرت بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي خبر حول فقدان الفتاة خلود إبراهيم في مدينة جرمانا منذ تاريخ ١٦ / ٦ /٢٠٢٠م وعدم معرفة مكانها .

من خلال التحقيقات التي قامت بها شرطة ناحية جرمانا تبين أن آخر الأرقام الخلوية التي تواصلت مع الفتاة عائدة لوالدتها المقيمة في دولة الإمارات. وأن المتغيبة شوهدت برفقة إمرأه وصعودهما معاً على متن سيارة عامة.

تلاقي مواد التنظيف غير المرخصة والمصنعة منزلياً ، أو في ورش صغيرة، رواجاً كبيراً لدى البعض وخاصة في المناطق الشعبية ولاسيما بعد الارتفاع الذي شهدته أسعار المنظفات ذات العلامات التجارية المعروفة، وتكمن خطورة هذه المنتجات في أن التصنيع الخاطئ يؤدي لمخاطر صحية وخسائر اقتصادية، فالقائمون على هذه الصناعة لا يملكون خبرات كافية للنسب والتراكيز المطلوبة للمواد الكيميائية الداخلة في هذه الصناعة ومدى تناسبها مع المعايير الصحية.

خبرات بدائية

من خلال المتابعة المستمرة والبحث عن مرتكب جريمة قتل في حي كرم اللوز بحمص يدعى ( باسم . أ ) ويوجد بحقه حكم قضائي بالإعدام، تمكن قسم شرطة باب السباع من إلقاء القبض على المذكور بكمين محكم، وبالتحقيق معه اعترف أنه المقصود بمذكرة الحكم المتضمنة الحكم عليه بالإعدام بجرم القتل، وبتدقيق وضعه تبين أنه مطلوب لإحدى الجهات المختصة .

تم اتخاذ الإجراء اللازم بحقه،ويجري العمل على تقديمه إلى القضاء المختص لينال جزاءه العادل.

ذكر تقرير صحفي أن متوسط الراتب الشهري يجب أن يكون 310 آلاف ليرة سورية، للوصول إلى نفس القوة الشرائية المسجلة عام 2010، ما يتطلب رفع الأجور الحالية بنسبة 420%، وبالتالي ستضطر الحكومة لإضافة 500 مليار ليرة سورية شهرياً.


وأضاف التقرير الذي نشرته مجلة “المشهد”، أن متوسط الأجر الشهري ارتفع من 11,500 ليرة سورية في 2010 إلى حوالي 60,000 ليرة سورية عام 2020، منوهاً بالارتفاع الكبير في أسعار السلع والمواد وتعمق انتشار الفقر بين السوريين.

صرّح رئيس ضابطة جمارك المكافحة المقدم إياد عدرا بأنه تم ضبط 48 كيس سكر(2400كغ) منشأ أجنبي محملة في شاحنة تم استيرادها عن طريق التهريب.

وبحسب ما أفاد عدرا اعترف السائق بتحميل الأكياس من منطقة الحسينية في ريف حمص الجنوبي لنقلها إلى مدينة حمص، مبيناً أنه تم تسجيل قضية جزائية بمخالفة الاستيراد تهريباً وبلغت الغرامة 4 مليون ليرة سورية.

وأشار إلى أن القضية انتهت صلحاً وأحيل ضبط القضية إلى النيابة العامة للملاحقة الجزائية عملاً بالمرسوم ١٣ لعام 1974 وتعديلاته.

أعلن المصرف العقاري قيامه بالتعاون مع المؤسسة السورية للبريد تركيب عدد من نقاط البيع “بي أو إس” ووضعها بالاستثمار والتشغيل في محافظات اللاذقية وحماة وحمص حيث بات بإمكان حاملي بطاقات العقاري من العاملين القائمين على رأس عملهم والمتقاعدين المدنيين والعسكريين ومن يتقاضون رواتبهم من المصرف سحب مستحقاتهم من خلال هذه النقاط إلى جانب الصرافات الآلية.

استحوذ تخفيض سعر الصرف ومنح القروض للصناعيين على اجتماع اتحاد غرف الصناعية السورية، الذي انعقد في مدينة حلب بحضور عدد قليل من الصناعيين القادمين من عدد محدد من المحافظات السورية وتحديداً دمشق وحمص وحماه، وبطبيعة الحال صناعيو حلب الذين كانوا يعدّون على عدد أصابع اليد تقريباً، ما يطرح تساؤلاً كبيراً عن تغيب العدد الأكبر من الصناعيين وخاصة في ظل هذه المرحلة الصعبة التي تعيشها الصناعة في حلب خاصة والصناعة المحلية عموماً على نحو عَرّض الاقتصاد المحلي إلى هزات متتالية بعد ابتعاد الحكومة بطريقة أو بأخرى عن دعم الإنتاج الصناعي والزراعي.

كلّ شيء في دمشق يوحي بثقل الأزمة المعيشية. المدينة التي تضمّ وضواحيها القريبة أكثر من 6 ملايين نسمة، لم تعش الضائقة كما هي اليوم، ويذهب كثير من السوريين، من مستهلكين وباعة وتجار وسياسيين أيضاً، إلى القول إن الأوضاع في ذروة الحرب بكل تفاصيلها، من قذائف هاون وتفجيرات وقطع للطرقات وتخريب للمنشآت المنتجة، لم تصل إلى ما وصلت إليه من مصاعب معيشية أسهمت بها 9 سنوات من الحرب، وعمّقتها الحرب الاقتصاديّة الأميركية، إضافة إلى عوامل داخلية تتّصل بالفساد بكلّ تفاصيله.

صرّح مدير الشركة الطبية العربية لصناعة الأدوية «تاميكو»، فداء العلي، بأنه تم صباح اليوم إرسال شحنة جديدة من الأدوية إلى محافظة حماة، تضم 5 أطنان، من مختلف الأصناف التي تنتجها الشركة، وذلك لسدّ نقص الأدوية في المحافظة.

وأكد أن البيع سيتم بالأسعار النظامية المعتمدة من الشركة، وهي أقل من أسعار مثيلاتها في شركات القطاع الخاص.

وأشار إلى أنه من المقرر تسليم الشحنات لنقابة الصيادلة في المحافظة، ليصار إلى توزيعها لاحقاً على الصيدليات، ويتم التحضير لإرسال شحنات مماثلة إلى المحافظات، تشمل مختلف الأصناف الدوائية.