حمص

عاشت حمص أمس يوماً هادئاً نسبياً بعد أحد شابه التوتر في بعض أحيائها بفعل اعتداءات قامت بها مجموعات إرهابية مسلحة استهدفت المواطنين في أحيائهم وشوارعهم.

اعترف الإرهابي علي محمد حمادي بتفاصيل اتفاقه مع شركائه على التهريب وقتل المتظاهرين والمدنيين ومنهم جميع ركاب حافلة قادمة من لبنان بهدف إلصاق التهمة بالقوى الأمنية.

بلغ الإنفاق الفعلي للمشاريع الاستثمارية التابعة للموارد المائية بريف دمشق حتى نهاية الشهر الماضي 63.85 مليون ليرة من أصل الاعتماد الإجمالي المقدر 160 مليون ليرة، بنسبة تنفيذ 40%.

دخل العمل الإرهابي المسلح في حمص مرحلة جديدة تمثلت باستخدام المجموعات الإرهابية المسلحة قذائف «آر.بي.جي» بشكل مكثف مستهدفة بها حواجز للجيش ومحال ومباني سكنية.

أكد الرئيس السوري بشار الأسد، أمس، أن سياسة الدولة الحالية حيال الأزمة تقوم على محورين، أولهما الإصلاح السياسي وثانيهما إنهاء المظاهر المسلحة،