أفغانستان

الموقع
11-09-2016

مقتل 94 مسلحاً في أفغانستان في يوم واحد

أعلنت وزارة الدفاع الأفغانية، أمس عن مقتل ما لا يقل عن 94 مسلحاً في عمليات عسكرية نفذتها قوات الأمن بمختلف مناطق أفغانستان، خلال الساعات الـ24 الماضية. وأوضحت الوزارة، في بيان، أن الخسائر الأكبر تكبدتها حركة «طالبان» الأفغانية في ولاية أروزكان وسط البلاد، حيث قتلت القوات الحكومية نحو 70 عنصرا من الحركة. كما أشار البيان إلى وجود عدد من عناصر تنظيم داعش الإرهابي بين المسلحين القتلى.

04-09-2016

مقتل 35 شخصاً في أفغانستان في حادث سير

قتل 35 شخصاً على الأقل صباح اليوم (الأحد) في أفغانستان عند اصطدام حافلة ركاب بصهريج وقود في ولاية زابل الجنوبية، بحسب ما أفاد مسؤولون.

وصرح حاكم الولاية باسم الله أفغانمال أن «الحافلة كانت في طريقها من قندهار إلى كابول عندما اصطدمت بصهريج وقود. وقتل 35 شخصاً في الحادث وأصيب أكثر من 20 آخرين».

01-09-2016

معركة حماة: السعوديّة تشق طريقها إلى قلب سوريا!

لسنوات خلت، نجت مدينة حماة من الاكتواء المباشر بسعير الحرب السوريّة. تضافرت في ذلك عوامل عدّة، في مقدّمتها حرص «وجهائها» على تجنيب المدينة كارثة جديدة، وهي التي لم تتعافَ جذريّاً من كارثة أحداث الثمانينيات.

31-08-2016

أبرز قياديي "داعش" الذين قتلوا خلال العامين 2015 و2016

توسعت قائمة أهم قياديي "داعش" القتلى خلال العامين 2015 و2016 بعد مقتل "واجهة التنظيم الإعلامية" أبو محمد العدناني بغارة أمريكية على حلب، لتشمل أسماء 6 أشخاص على الأقل، وهم:

فاضل أحمد الحيالي المعروف باسم حجي معتز والملقب بـ"أبو مسلم التركماني"

29-08-2016

واشنطن ستستضيف 10 آلاف لاجئ سوري.. وألمانيا تتوقع استقبال 300

فيما أكدت الولايات المتحدة أنها ستتمم استضافة عشرة آلاف لاجئ سوري اليوم في إطار برنامج إعادة توطين لاجئي الحرب السورية، توقعت ألمانيا أن تستقبل العام 2016 ما يصل إلى 300 ألف من طالبي اللجوء، ما يمثل تراجعا بنسبة الثلث مقارنة مع العام 2015.

29-08-2016

صراع إرادات.. وقطر وعدت وأخلّت .. وتركيا تتريث

إطباقٌ إقليمي ـ دولي شبه كامل على المشهد «الجهادي» في سوريا. أهل الحل والعقد لا كلمةَ لهم أمام دوائر الاستخبارات. لكنّ اختلاف المصالح بين الدول الداعمة بدأ يطغى على نسبة التقاطع في ما بينها.

22-08-2016

الظواهري: البيعة لـ«طالبان» فقط

دعا زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري، «جهاديي» العالم الإسلامي إلى «توحيد الأمّة ضد عدوها المتّحد عليها»، وذلك بـ«مبايعة الإمارة الإسلامية في أفغانستان (طالبان)»، سيراً على خطى مؤسس «القاعدة» أسامة بن لادن وعدد من «أعلام الجهاد العالمي».