الدوحة
بشار حافظ ستالين
تنفي الحكومة الأردنية أنها تدرّب سوريين، في أراضيها، للقتال ضد دولتهم. حماس... أقصد: حركة المقاومة الفلسطينية في فلسطين (حماس)، هي الأخرى تنفي أنها تدرّب، في الأراضي السورية، عناصر «الجيش الحر»، في إطار الاستعداد لـ«غزوة دمشق».
منشورات سورية 45: طبيب امبريالي
من أفغانستان إلى سوريا: حقوق المرأة, الدعاية الحربية و "سي آي إيه"
هيتو وكرزاي: إغراء المقارنة
الأسد: الشعب مصدر الشرعية لاالجامعة العربية
الـ«ناتو» يضم الجامعة العربية
لو قلنا إن «الجامعة العربية تنضم الى الناتو»، لكانت هناك شبهة إرادة فاعلة لدى الجامعة العربية، وقرار نافذ منها بأن تنضم الى «حلف الأطلسي». وهذا أبعد ما يكون عن تصورنا، بل أبعد ما يكون عن الواقع.
الأردن يندفع نحو «المغامرة السوريّة»
بات واضحاً اليوم في عمان أن الأردن لا يدير سياسة خاصة في ما يتعلق بالأزمة السورية. ولكنه يحاول التواؤم مع أدوار إقليمية ودولية يتم اقتراحها عليه، أو تحديدها له، وأن الأمر تعدى مجرد لعب دور المضيف الحدودي لحركة اللاجئين السوريين، إلى مناقشة (وربما تقديم) المساهمة الأردنية في ثلاثة اتجاهات هي: تدريب مجموعات مسلحة مرتبطة بمخططات الولايات المتحدة وحلفائها حول سوريا، وطبيعة المشاركة الأردنية في أي عملية عسكرية مقبلة (قد يكون الإعداد لها بلغ مرحلة متقدمة)، وإيجاد «المنطقة العازلة» بواحدة من الصيغ العديدة، التي يجري تداولها.