اقتصاد الرصيف، البسطة تبحث عن أسواق تلم بضائعها
يفترش أبو عبدو يومياً جزءاً من رصيف البرامكة كما تفترش أم محمود جزءاً آخر من الرصيف وعلى خلاف الاثنين يدفع أبو أحمد عربته متجولاً بين حارات دمشق القديمة. على حين يتابع سامر بيع الألبسة في سوق باب توما وصديقه وسام يبيع الأحذية في سوق الصالحية.