الأسد يلقي اليوم خطاب القسم الرئاسي الثالث
يلقي الرئيس السوري بشار الأسد اليوم خطاب القسم الثالث منذ توليه الحكم في العام 2000.
يلقي الرئيس السوري بشار الأسد اليوم خطاب القسم الثالث منذ توليه الحكم في العام 2000.
تحتدم "حرب الإمارات" فوق الأراضي السورية بين "إمارات" معلنة وأخرى مخفية، في الوقت الذي تتغير فيه خرائط السيطرة على الأرض، وفق تطورات هذه الحرب التي من المتوقع أن تشهد فصولاً أكثر دموية في المرحلة المقبلة.
وتنتقل الأحداث في سوريا إلى مرحلة جديدة من مراحل تطورها، لا سيما في ما يتعلق باقتتال "الفصائل الجهادية" بين بعضها البعض.
نجح البرلمان العراقي أمس الثلاثاء في انتخاب سليم الجبوري رئيساً له، ليطلق بذلك مسار تشكيل حكومة جديدة، في تقدم ربما يحمل بين طياته بداية حلحلة أو تسوية لمسألة الرئاسات الثلاث، رأى مراقبون أنه قد يكون على رأسها رفع «الفيتو» عن شخص رئيس الوزراء الحالي نوري المالكي الطامح لولاية ثالثة، وذلك لكونه زعيم ومرشح الكتلة النيابية الأكبر «ائتلاف دولة القانون»، وبالتالي لا يمكن أن يفوز الجبوري بالانتخابات لولا «إرضاء» هذه الكتلة.
تتكشف المزيد من الحقائق والأسرار على هامش "الفتنة الجهادية" التي ضربت أطنابها في أرض الشام. حيث جرى تسريب تسجيل صوتي لزعيم "القاعدة" الراحل أسامة بن لادن يبين فيه حقيقة العلاقة بين تنظيمه و"إمارة أفغانستان الإسلامية"، ناسفاً الأدبيات المعلنة بشأن الموضوع.
أول من أمس، دونّا مرور عام على غياب نضال سيجري (28 أيار/ مايو 1965 ــ 11 تموز/ يوليو 2013) في «مسرح الحمراء» في دمشق. البلاد مرّت في تحوّلات لا تُصدّق، وحتى المشهد الفنّي لم يعد كالسابق. بالتأكيد، كان نضال ليقول شيئاً في هذا الشأن. كان متابعاً وفياً لتغيّرات السياسة أكثر من جديد الفن. آلمته مأساة وطنه أكثر من المرض. «سوريا يا فواز» قال لأخيه بعد غيبوبة طويلة، وهو يشدّ على يده ثمّ أغمض عينيه مجدداً.
يستعد البرلمان العراقي للاجتماع مجدداً اليوم في جلسة ثالثة لانتخاب رئيس له بعد فشل الجلستين الأوليين في ذلك، وسط استمرار غياب التفاهمات التي تعيق التوافق على الرئاسات الثلاث وربما تقود نحو تأجيل جديد.
وأمس استشهد سبعة عراقيين وأصيب عشرون آخرون جراء تفجيرين إرهابيين وقعا في بغداد، ونقلت وكالة «أ ب» عن ضابط في الشرطة العراقية قوله: إن «سيارة مفخخة انفجرت بالقرب من سلسلة من وكالات السيارات في منطقة البياع جنوب شرق بغداد ما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة ثمانية آخرين فيما ألحق الانفجار أضراراً بعدة سيارات».
هل تصدّقون أن السعودية التي تنهمر ملياراتها، هنا وهناك، وبلا حساب، لتحقيق أهداف التحالف الأميركي ــــ السعودي، لا تزال تمتنع عن تمويل الخزينة الأردنية؟ ولا متليك!
ليس هذا بخلاً بالطبع، بل هو تعبير عن نهج سياسي غامض تتبعه واشنطن والرياض حيال دولة «حليفة»؛ هل تريدان إخضاعها بالكامل لخططهما الخاصة بالمعارضة السورية وإسرائيل، أم دفعها إلى الحافّة أم إلى الهامش الأخير، أم حتى إسقاطها؟
لم تكد تمضي أيام قليلة على سيطرة «داعش» على الموصل في العراق، حتى سيطر الحوثيون على مدينة عمران، جسر العبور صوب صنعاء في اليمن. هل تزامنُ الحدثين في اليمن والعراق ثمرة للخلاف السعودي ــــ الايراني؟ ام هو اخطر من ذلك، في سياق تأجيج الصراع السني ــــ الشيعي بغية تسهيل التقسيم المنظَّم للوطن العربي؟
فلنلاحظ التالي:
نشرت صحيفة "الاندبندنت أون صنداي" مقالا للكاتب باتريك كوكبيرن يتحدث فيه عن دور السعودية في مساعدة "داعش" على الاستحواذ على شمالي العراق.
يذكر كاتب المقال لقاء جمع مدير الاستخبارات السعودية السابق والسفير السعودي السابق لدى واشنطن بندر بن سلطان ومدير الاستخبارات البريطانية (MI6) ريتشارد ديرلوف، حيث أشار بندر للأخير إلى أن أنظمة كنظام المالكي في العراق ستسقط قريبا.
أخمد فوج إطفاء دمشق اليوم حريقا اندلع بمحل للسيراميك في شارع بغداد بدمشق واقتصرت الأضرارعلى الماديات.
وأشار عمار الجاسم رئيس مركز إطفاء الخانجي إلى أن النيران امتدت على مساحة 300 متر مربع والتهمت كمية من المواد العازلة وأغلفة مواد السيراميك وأحواض الاستحمام المنزلية كانت في المستودع الخلفي لمحل السيراميك مبينا أنه تم احتواء الحريق دون أن يمتد إلى الأبنية السكنية المجاورة