«تحرير الشام» ماضية في تبديل جلدها: تقاطع مصالح مع واشنطن
الهجوم المفاجئ الذي شنّته المجموعات المشكّلة من بقايا «الجهاد العالمي»، بحسب التعبير المستخدم أساساً من قِبَل أجهزة الغرب الأمنية ووسائل إعلامه، كـ«حراس الدين» و«الحزب الإسلامي التركستاني»، في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي، بمشاركة غير معلنة من «هيئة تحرير الشام»، يثير العديد من الأسئلة عن غاياته الفعلية.