04-05-2009
إنهن يضربن الرجال!
لا تخفي بعض الهيئات الحقوقية التونسية خشيتها من تفشي ظاهرة العنف ضد الرجال المتزوجين، حيث تمارس الزوجات أشكالاً من العنف الجسدي واللفظي على أزواجهن.
كما أن هناك تسريحة حزبية موحدة للمسؤولين السوريين، حيث يفرق واحدهم شعره من تحت إبطه الأيسر ليغطي صلعته، فإن هناك خطاباً موحداً للمسؤولين السوريين، حزبيين وغير حزبيين، ومرد ذلك إلى أن المكلفين بتدبيج الخطابات.."المزيد"..
قال المنتج التونسي نجيب عياد ان المخرج التونسي شوقي الماجري سيبدأ في تشرين الاول/اكتوبر القادم تصوير فيلم "مملكة النمل" الذي يجعل فيه من الانفاق التي يحفرها الفلسطينيون في قطاع غزة "جنة تحت الارض".
من المؤلم القول إن طائراً من المخيم قد عاد إليه أخيراً مهيض الجناح. من مخيم، لم يكن سوى ثكنة عسكرية، إلى أغوار الأردن، وبيروت، ثم التغريبة التونسية، ومنها إلى قطاع غزة، ذلك الذي يسميه الشاعر الجزء المتاح من الوطن، ومن ثم إلى حيفا، التي تركها وهو صغير ليس سوى قطعة من اللحم، كما يقول.