السعودية ستدخل طرفاً في الحرب الطائفية العراقية
حذر العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز نائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني، من إن حكومة الرياض قد تدعم سنة العراق في حال انسحاب القوات الأمريكية من هناك، وفق مصدر أمريكي الأربعاء.
حذر العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز نائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني، من إن حكومة الرياض قد تدعم سنة العراق في حال انسحاب القوات الأمريكية من هناك، وفق مصدر أمريكي الأربعاء.
استحوذ الشأن العراقي اليوم الأربعاء على اهتمامات الصحف الأميركية، فتناولت استطلاعا يبين إقرار أغلبية الأميركيين بخسارة بلادهم في الحرب على العراق، وتحدثت عن تحذيرات سعودية بدعم السنة في العراق، وعن خطة عراقية جديدة، كما حذرت المجتمع الدولي من إيران.
يناقش السياسيون العراقيون تشكيل تحالف جديد يهدف الى عزل رجل الدين الشيعي الشاب مقتدى الصدر.
وسيضم التحالف بعض الأحزاب السنية والشيعية والكردية الرئيسية، ولكن حزب رئيس الوزراء نوري المالكي لم يقرر بعد فيما اذا كان
قتل أربعة جنود عراقيين على الاقل وأصيب عشرة آخرون في انفجار سيارتين ملغومتين ظهر الاربعاء شمالي العراق.
وفتح جنود عراقيون النار على الانتحاريين عندما حاولا اقتحام مقر الكتيبة الثانية بالجيش العراقي وانفجرت السيارتان خارج مقر المعسكر
«دعم الحكومة اللبنانية» بات الشغل الشاغل لأكثر من عاصمة عالمية، حيث تسابقت واشنطن وروما في بحث وسائله، التي قد تكون إحداها وضع مزارع شبعا المحتلة تحت سلطة الأمم المتحدة،
أعلن البيت الأبيض ان الرئيس الامريكي جورج بوش قد أجل اعلان الاستراتيجية الجديدة بشأن العراق الى بداية العام القادم . وكان الاعلان متوقعا قبل أعياد الميلاد.
قال مسؤول بالسفارة السعودية يوم الثلاثاء ان سفير السعودية لدى الولايات المتحدة الامير تركي الفيصل استقال فجأة من منصبه بعد 15 شهرا أمضاها في هذا المنصب