موسكو
«كوزنيتسوف» قد تنهي مهمتها في سورية الشهر الجاري
توقع مصدر روسي أن تنهي حاملة الطائرات الروسية «الأميرال كوزنيتسوف» مهمتها في البحر المتوسط في الشهر الجاري، بعد أدائها لمهامها قبالة السواحل السورية حيث توجد هناك منذ منتصف تشرين الثاني العام الماضي.
«وادي بردى» الحسم قريب ومسلحون ينتظرون دخول الجيش لتسليم أنفسهم
رفض محافظ ريف دمشق علاء إبراهيم، أمس، ما يطرحه المسلحون في منطقة وادي بردى بريف دمشق الشمالي الغربي بالبقاء في المنطقة مقابل إعطاء إدارة «نبع عين الفيجة» للمؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي، وأكد أن حسم المعركة لمصلحة الجيش العربي السوري في المنطقة «بات قريباً»، كاشفاً عن وجود مسلحين في المنطقة يطالبون بدخول الجيش إلى المنطقة بهدف تسليم أنفسهم وتسوية أوضاعهم، بعدما منعهتم «جبهة النصرة» من ذ
باريس وبرلين والأمم المتحدة غاضبون من الاستبعاد، محاولات غربية للتشويش على «أستانا»
وسط محاولات غربية للتشويش على الجهود الروسية الرامية إنجاح محادثات أستانا واتفاق وقف الأعمال القتالية، بعد استبعادهم منها، أضافت طهران إلى غيظهم التأكيد أن «مسألة حضور دول أخرى غير مطروحة حتى الآن»، على حين استكمل الجيش العربي السوري عملياته ضد تنظيمي داعش وجبهة النصرة (فتح الشام) المستثنيين من اتفاق وقف الأعمال القتالية الذي صمد لليوم الرابع على التوالي.
الأزمة استهلكت 3 مبعوثين أمميين حتى اليوم … ثالث مبادرة لوقف إطلاق النار في عمر الأزمة فهل تنجح؟
تعتبر المبادرة الروسية التركية لوقف لإطلاق النار في سورية وإجراء مفاوضات، التي أقرها مجلس الأمن أول أمس هي الثالثة لوقف إطلاق النار في سورية.
محادثات أستانا في 23 الجاري.. وومرتزقة «الحر» يشوشون عليها
بينما كشف 13 ميليشيا مسلحة عن نص اتفاق «وقف إطلاق النار» الذي وقعت عليه، وتشكيل وفدها إلى المحادثات السورية لحل الأزمة في العاصمة الكازاخية أستانا التي ستبدأ في 23 الشهر الجاري، ادعت ميليشيا «الجيش الحر» أن الراعي الروسي في الاتفاق قام توزيع نسختين مختلفتين من الاتفاق لأطراف النزاع، ودعا مجلس الأمن إلى التريث في تبني الاتفاق.
سوريا: هدنة صامدة.. ودمشق وحلب بلا ماء
لا خروق تُذكَر في اتفاق وقف الأعمال القتالية الذي وقّعت عليه 12 جماعة وفصيلاً مسلحاً، ووافقت عليه الحكومة السورية بضمانات روسية – تركية. هدوء عمّ معظم المناطق والمدن السورية باستثناء مناطق التماس مع مسلحي تنظيم «داعش» ومواقع «جبهة النصرة».
سوريا ما بين «هدنة ترامب» واستانة؟
«هدنة ترامب» باتت تحت الاختبار الى ان تتبلور السياسات السورية للرئيس الأميركي الجديد بحلول ربيع العام 2017، ذلك ان فلاديمير بوتين الذي لا يريد النزول الى مستوى نظيره الأميركي المغادر بعد أيام باراك اوباما، بحسب ما قال بالأمس تعليقاً على خلافهما الديبلوماسي الجديد، يراهن على سعة صدر دونالد ترامب في الشأنين السوري والإرهابي، ليرمي مجددا حجر الزهر في مناوراته السورية المحفوفة بالمجازفات.
«عام حلب»: قبضة الجيش وحلفائه أقوى... وكلمة موسكو «هي الأعلى»
تصلحُ المقارنةُ بين نهايتي العامين 2015 و2016 لتقديم صورة تختصر تعقيدات المشهد السوري العجائبيّة. فبقدر ما تعكس المعطيات اختلافاً هائلاً في التفاصيل بين النقطتين الزمنيّتين، تُقدّم في الوقت نفسه مشهدين متشابهَين إلى حد كبير في الشّكل العام (ولا سيّما في شقه السياسي).
الهدنة السورية: بنود مخفاة وتفسيرات متعددة
مع بدء العاصمة الكازاخية، أستانة، بإجراء التحضيرات اللازمة لاستقبال المباحثات السورية، بدأ العد العكسي لكل من موسكو وأنقرة لتحشيد الدعم الدولي اللازم لتعزيز حظوظ المؤتمر في الوصول إلى اتفاق يشكّل انطلاقة متينة لأي مباحثات مقبلة في جنيف.