موسكو

فيما بدا تتويجاً للتصريحات القوية للقيادة الروسية لرسم الخطوط وتحديد الحدود عقب أزمة القوقاز قال الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف إن موسكو ترفض عالماً تهيمن عليه الولايات المتحدة، وشدد على ان روسيا أيضاً يمكنها ان تفرض عقوبات، واعتبر

ليس لتركيا أي مصلحة في الصراع الروسي – الأمريكي لذلك فهي تميل إلى الحالة التوفيقية ريثما ينجلي الغبار وتتبين الطرف الرابح في الأزمة

أكدت روسيا رغبتها في “حوار بناء” مع الاتحاد الأوروبي بغض النظر عن الصراع في القوقاز، وتوافقت مع ألمانيا على ضرورة التهدئة وعدم إثارة “مخاوف لا أساس لها” حول نوايا روسية لزعزعة استقرار

ذكر ناطق باسم شركة “ترانس أيرو” الروسية للطيران أن طائرة تابعة لشركته كانت على بعد دقيقة واحدة من الاصطدام بطائرة ركاب أمريكية فوق المحيط الاطلسي، لولا هبوط الطائرة الروسية من طراز

نقلت صحيفة “جيروزاليم بوست” “الإسرائيلية” الناطقة بالانجليزية عن دبلوماسيين “إسرائيليين” قولهم إن مسارعة سوريا للاستفادة من النزاع في جورجيا ومن الشرخ الروسي  الامريكي، للتقرب من موسكو يبدو انه مؤشر إلى ان دمشق

انتهت فوضى التصريحات بين ما أعلنه وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير عن فرض عقوبات على روسيا، ونفي الخارجية الفرنسية، إذ أعلنت باريس أمس أنها لن تتبنى عقوبات ضدّ موسكو في قمة الاتحاد الأوروبي الأسبوع المقبل،

أعلنت جورجيا، أمس، قطع علاقاتها الدبلوماسية مع موسكو رداً على اعترافها باستقلال جمهوريتي أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية، في وقت سعت روسيا إلى تهدئة المخاوف بشأن احتمال وقوع مواجهة عسكرية بين قواتها البحرية وسفن حلف شمال

هل يستعيد العرب تضامنهم أم يقدمون تنازلات جديدة لمحور واشنطن–تل أبيب

وكيف تستخدم واشنطن أحلافها الإقليمية كوسيلة للتطويق والهيمنة

بدا امس أنّ مواجهة بحرية بين روسيا وحلف شمال الأطلسي بدأت تلوح في الأفق، حيث أعلن الجيش الروسي أنه يراقب عن كثب تحركات سفن الناتو في البحر الأسود، في وقت تجنبت سفينة حربية أميركية التوجه إلى ميناء بوتي،