حماة

اتجهت خلال الأيام القليلة الماضية أرتال عسكرية روسية ضخمة باتجاه البادية السورية بشكل مفاجئ، حيث ضمت عربات وناقلات جند وشاحنات تحمل معدات لوجستية.

كشفت مصادر خاصة أن القوات الروسية قامت بدفع تعزيزات عسكرية لها، بالتعاون مع وحدات من الجيش السوري والشرطة العسكرية الروسية، باتجاه البادية السورية ضمن مثلت أرياف حماة الرقة وحمص.

وأكدت المصادر أن أرتالا أخرى وصلت إلى بادية دير الزور وتحديدا إلى مناطق كباجب والشولا، وذلك ضمن خطة تسعى من خلالها القوات الروسية بالتنسيق مع الجيش السوري إلى محاصرة المناطق التي شهدت نشاطا متجدداً لتنظيم “داعش” في المنطقة.

قامت المجموعات المسلحة المنتشرة في جبل الزاوية جنوب إدلب باستهداف مدينة خان شيخون بعدد من القذائف الصاروخية اقتصرت أضرارها على المادية.

في وقت ردت مدفعية الجيش العربي السوري على مصادر الإطلاق وذلك بعد تحديد طائرات الاستطلاع الروسية لمواقع تابعة لمسلحي “الجبهة الوطنية للتحرير” المدعومين من قبل تركيا على محاور كنصفرة وسفوهن والبارة هذه الرمايات.

وبحسب مصدر ميداني أدى رد الجيش إلى تدمير عدة مواقع للمسلحين وسجل مقتل وإصابة عدد منهم.

أعلنت وزارة النفط السورية، في الثالث من الشهر الجاري، قرارها خفض كمّيات البنزين الموزّعة على المحافظات بنسبة 17%، وكميات المازوت بنسبة 24%، «نظراً إلى تأخر وصول واردات المشتقّات النفطيّة المتعاقد عليها». قرار الخفض «الموقّت» هذا، يربطه مصدر مطّلع في وزارة النفط، فضّل عدم الكشف عن اسمه، بـ«الحصار الأميركي والغربي على البلاد أولاً، وبتأخُّر وصول الشحنات النفطية من طهران ثانياً». لكنه يؤكّد، من جهة أخرى، أن الحكومة السورية لا تعتمد على الإمداد الإيراني فحسب، بل «تعوّل على مصادر أخرى، عن طريق الشراء بشكل مباشر»، متحفظاً عن ذكر هذه المصادر لأسباب سياسية واقتصادية.

بعد ورود عدة شكاوي إلى قسم شرطة الدباغة في حماة حول تعرّض بعض المواطنين للسرقة من قبل أشخاص مجهولين.

ومن خلال المتابعة تمكن قسم الدباغة من معرفة المشتبه بهم بالسرقة وقام بإلقاء القبض عليهموبالتحقيق معهم اعترف المدعو (محمد. ب) بإقدامه على سرقة مصاغ ذهبي ومبالغ مالية من عدة منازل في محافظات (حماة وحمص وطرطوس ) مستغلاً غياب أصحابها عنها، ومن ضمن المسروقات ( أساور متنوعة وخواتم ذهبية وطوق وسلاسل ومبالغ مالية ...) حيث كان يقوم ببيع وتصريف المسروقات عن طريق المقبوض عليهم المدعوتين (هيام . ب) و(سوزان . م) والمدعو(جاسم . ق).

عدّلت محافظة دمشق رسوم تسجيل البدلات المالية للسيارات اللبنانية والأردنية العاملة على خطوط النقل الخارجي لدى مركز الانطلاق الغربي بالسومرية.


وأوضحت المحافظة أن رسم تسجيل للمرة الأولى يستوفى لصالح صندوق المحافظة بالنسبة للسيارات العامة ذات لوحات مرور لبنانية أو أردنية 100 ألف ليرة بدلاً من 50 ألفاً ويستوفى مبلغ 150 ألف ليرة بدلاً من 75 ألفاً عن السيارات اللبنانية والأردنية المنقطعة عن العمل أكثر من سنتين في حال عودتها للتسجيل من جديد لدى مركز السومرية، بالإضافة إلى رسوم بدل الخدمة مع الغرامات المتراكمة على تلك السيارات عن سنوات الانقطاع.

صرح مصدر عسكري بوزارة الدفاع أن بحوالي الساعة الرابعة من فجر اليوم شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ من اتجاه مدينة طرابلس اللبنانية مستهدفاً بعض الأهداف في محيط محافظة حماة .

وأكد المصدر أن وسائط دفاعاتنا الجوية  قد تصدت للصواريخ المعادية وأسقطت معظمها.

اعتمدت المؤسسة العامة للصناعات النسيجية أسعار مبيع جديدة للغزول القطنية في شركات الغزل التابعة للمؤسسة للقطاعين العام والخاص وبالليرات السورية في أرض الشركة ، حيث زادت أسعار النمر من الخيوط المرحة بين ١٠٠٠ ليرة إلى ١٣٠٠ ليرة بينما زادت أسعار النمر من الخيوط الممشطة بين ١٥٠٠ ليرة إلى ١٨٠٠ ليرة .  

بدأ في مراكز الصندوق الوطني للمعونة الاجتماعية في المحافظات تقديم طلبات الاستفادة من القرض الوطني للمسرحين الذي تم اقراره وفق اتفاقية تعاون بين الصندوق ومؤسسة الوطنية للتمويل الصغير. 

أنشأت القوات الروسية، نقطة مراقبة عسكرية في مدينة سراقب الخاضعة لسيطرة الجيش السوري بريف إدلب الشرقي، شمال غربي سوريا.

وقالت مصادر ميدانية  إن القوات الروسية أنشأت نقطة عسكرية شمال مدينة سراقب، بالقرب من الجسر الشمالي.

وتقابل النقطة الروسية نقطةً تركية، أُنشأت قبل أيام جنوب بلدة آفس بريف إدلب، بالقرب من مدينة سراقب، والواقعة على طريق “حلب-اللاذقية” الدولي “إم 5”.

أثر رفع سعر طن الإسمنت من ٧٠ ألف ليرة إلى ١٢٥ ألفاً بموجب قرار وزارة التجارة الداخلية الأخير، أثر في أسعار معظم مواد البناء ما نسبته ١٥- ٢٠ بالمئة، ما انعكس تصاعدياً بأسعار الشقق السكنية بحماة، النارية أصلاً!.. 
بينما لم يؤثر ذلك في حركة البناء والتشييد بعموم مدن محافظة حماة، ولا في استجرار الإسمنت ومواد البناء الأخرى من فرع مؤسسة العمران أو الشركة العامة لصناعة الإسمنت، بل على العكس من ذلك تماماً، إذ شهدت مراكز عمران زيادة ملحوظة بالبيع!.