البحرين

الموقع
03-11-2020

دولة عربية ترفض التطبيع مع إسرائيل وهذا ماقالته!

أعلنت الحكومة العراقية، مجدداً، موقفها من التطبيع مع إسرائيل، داعية جميع السياسيين إلى التزام الوطنية واحترام مشاعر الشعب الفلسطيني.

وقال المتحدث باسم رئيس الوزراء العراقي، "أحمد ملا طلال"إن: "القانون العراقي حسب الدستور العراقي المتفق عليه ينص على منع التطبيع مع دولة إسرائيل. وما حدث من توقيع معاهدة تطبيع بين الإمارات والبحرين والسودان من جهة وإسرائيل من جهة أخرى، هو شأن داخلي لتلك الدول، وهي أدرى بوضعها السياسي وعلاقاتها الخارجية".

01-11-2020

وسائل إعلام عبرية: دول الخليج تتخوف من فوز بايدن

نقلت صحيفة عبرية عن مسؤولين  في الإمارات والبحرين أنهم يتمنون إعادة انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ويجري التعبير عن ذلك من خلال تشجيع الجاليات المسلمة في أمريكا على التصويت لصالح ترامب.

28-10-2020

وزير إسرائيلي يكشف أسماء 5 دول عربية سيجري التفاوض معها للتطبيع.. من هي؟

قال وزير الاستخبارات الإسرائيلي إيلي كوهين، إن المفاوضات ستتكثف مع 5 دول عربية بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية مطلع الشهر المقبل لإقناعها بتطبيع علاقاتها مع تل أبيب.

جاء ذلك في تصريحات لكوهين للقناة الإسرائيلية “20”، مساء الإثنين 26/10/2020، وأضاف: “بعد التوقيع على الاتفاق مع الإمارات قلت إنه ستكون هناك اتفاقيات أخرى مع دولة من الخليج، ودولة من إفريقيا، ولاحقا انضمت البحرين والسودان إلى المسار التاريخي”.

وأردف: “هناك 5 أخرى وهي السعودية، وسلطنة عمان، وقطر، والجزائر، والمغرب، وستتكثف المفاوضات مع هذه الدول بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية”.

25-10-2020

قناة “إسرائيلية”: سلطنة عُمان تقترب من الالتحاق بـ “محور التطبيع”

كشفت قناة “إسرائيلية” عن جهود أمريكية لدفع سلطنة عُمان لتوقيع اتفاق مع تل أبيب والدخول في “محور التطبيع” وذلك عقب تطبيع الخرطوم الرسمي، لتكون رابع دولة مطبعة مع الكيان الإسرائيلي في غضون شهرين، بعد الإمارات والبحرين والسودان.

24-10-2020

الخرطوم: نعم للصّلح... نعم للاعتراف... نعم للتفاوض

بانتظار انضمام السعودية، الذي بات قاب قوسين، يكون عقد التطبيع قد اكتمل، بما يرتضيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب «إنجازاً» يخوض على أساسه ما تبقّى من أيام تسبق الانتخابات الرئاسية، في الثالث من تشرين الثاني / نوفمبر. ولكن حتّى في حال تأخّر السعودية في القيام بهذه الخطوة، إلى ما بعد الانتخابات، كما يتوقّع البعض، فقد جاء إعلان السودان عن تطبيع علاقاته مع إسرائيل، في توقيته أمس، ليصبّ في المصلحة الانتخابية لترامب، من دون إغفال ما يحمله من تداعيات على المستوى الإقليمي، ولا سيّما أنّه ينقل ملف التطبيع إلى مسار مختلف، منبئاً بإخراجه من تحت عباءة الدول الخليجية، وتمدّده إلى دول أخرى في المنطقة.

22-10-2020

صحف “إسرائيلية”: السودان سيطبع العلاقات مع الكيان الإسرائيلي قريباً

أفادت وسائل إعلام تابعة للكيان الإسرائيلي، بأن السودان سيطبع العلاقات مع العدو الإسرائيلي، قريباً.

حيث نقلت صحيفة “إسرائيل هيوم” عن مصدر وصفته بـ “الدبلوماسي”، قوله: “بعد أشهر طويلة من الجهود، واتصالات كثيفة مع الولايات المتحدة، قرر السودان التطبيع الكامل للعلاقات مع إسرائيل”.

21-10-2020

الإمارات تطالب بفتح سفارة لها في “تل أبيب” وتوقع 4 اتفاقيات مع الكيان الإسرائيلي

قدّم مساعد وزير الخارجية الإماراتي، عمر غباش، أمس الثلاثاء، طلباً رسمياً إلى نظيره “الإسرائيلي” غابي أشكنازي، لافتتاح سفارة لأبو ظبي في “تل أبيب”.

ووفقاً لوسائل إعلام “إسرائيلية”، فإن وزير خارجية الإمارات عبد الله بن زايد، بعث برسالة لأشكنازي، قال فيها: “لم يتبق لي سوى أن أقدر الجهود التي تبذلها من أجل دفع التعاون بين دولتينا، ولدي ثقة كاملة بدعمك لفتح السفارات في تل أبيب وأبو ظبي بأسرع ما يمكن”.

20-10-2020

اتفاق يقضي بإلغاء تأشيرات الدخول بين الإمارات و”تل أبيب”

أفادت وسائل إعلام مختلفة، بأن وفد إماراتي رسمي، توجه اليوم الثلاثاء، إلى الأراضي المحتلة، في أول زيارة من نوعها، وذلك بعد تطبيع العلاقات مع الكيان الإسرائيلي.

ووفقاً لوكالة “رويترز”، فإن طائرة تابعة لشركة “الاتحاد” للطيران أقلعت من أبو ظبي تقل مسؤولين في الحكومة الإماراتية ترافقهم شخصيات أمريكية في طريقها إلى مطار “بن غوريون”.

19-10-2020

لا توقعات إسرائيلية بـ«اتفاق سلام» شامل

على رغم كونها ملحقاً، لا أكثر، بركب التطبيع، لم ترتضِ البحرين، في مسار توثيق علاقتها مع العدو، بأقلّ ممّا نالته «شقيقتها» الإمارات. لذا، وبحسب ما ذكر موقع «واللا» العبري، فإن زيارة وفد إسرائيلي للمنامة أتت بناءً على طلب من الأخيرة، «التي تريد شروطاً متساوية للعلاقة مع إسرائيل، لتكون مثلها مثل الإمارات». على أن الاتفاقية التي وُقّعت أمس بينها وبين كيان الاحتلال ليست «اتفاق سلام» كالذي عُقد مع الإمارات، بل «إعلان نوايا»؛ إذ إن «المعارضة الشعبية في البحرين للتطبيع هي التي تتسبّب الآن في تبريد الإجراءات.