قطر

أكدت منظمة العفو الدولية في تقرير لها ارتكاب المجموعات الإرهابية المسلحة المدعومة من الولايات المتحدة وقطر والسعودية وتركيا جرائم حرب في محافظتي حلب وإدلب مشيرة إلى قيام هذه المجموعات بالخطف والتعذيب و”القتل خارج إطار القانون”.

أعلنت الشركة السورية للاتصالات عن تخفيضات على الاتصالات الدولية والقطرية والخلوية الصادرة من الهاتف الثابت بمناسبة عيد الفطر السعيد وذلك بدءا من اليوم ولغاية العاشر من تموز الجاري.

وتتضمن التخفيضات حسب إعلان الشركة حسما على جميع المكالمات الدولية والقطرية والمكالمات من الهاتف الثابت إلى الخلوي لكل مشتركي الهاتف الثابت ومستخدمي بطاقات يا شام.

شهدت أسعار صرف الدولار في تعاملات السوق غير النظامية «السوداء» وتعاملات الأوساط التجارية انخفاضاً يوم أمس ليصل إلى سعر تدخل المصرف المركزي نفسه والمحدد بـ470 ليرة سورية للدولار. وكان مصرف سورية المركزي قد أكد أن سعر صرف الليرة السورية شهد استقراراً نسبياً خلال معظم التعاملات منذ قرابة الشهر والنصف عند مستويات لامست أسعار الصرف الصادرة عن مصرف سورية المركزي.
مبيناً أن الاستقرار الذي يسود سوق القطع الأجنبي يثبت فعالية الإجراءات التدخلية التي نفذها مصرف سورية المركزي خلال الفترة الماضية.

كشف مصدر مسؤول في المصرف الصناعي عن قيام المصرف مؤخراً بتنفيذ بيع بالمزاد العلني على عدد من الحجوزات التي تعود لقروض متعثرة لفترة ما قبل الأزمة التي يمر بها القطر حالياً وتحصيل حقوقه مبيناً أن هذه الإجراءات اتخذت بحق 3 من كبار المقترضين لدى المصرف تتجاوز مديونيتهم 4 مليارات ليرة سورية، مؤكداً أن هذا الإنجاز نتيجة لجهد وعمل تجاوز العام من كادر المصرف المختص، مشيراً إلى أن التنفيذ تم في محافظات دمشق وحلب حتى الآن.

خطأ الأولويات أمر شائع في منطقتنا. هو شائع في كل البلدان «النامية» التي تخلّفت عن ركب التطور الاقتصادي والاجتماعي والسياسي والحضاري، بسبب قرون السيطرة الخارجية الاستعمارية، بالدرجة الأولى. خطأ الأولويات نجم عن نشوء بنى مشوهة وغير مستقرة.

أكد السيد الرئيس بشار الأسد أنه لا يمكن التوصل إلى حل حقيقي للأزمة في سورية دون محاربة الإرهاب مشيرا إلى أن الدول التي تدعم الإرهابيين مثل تركيا وقطر والسعودية لا تريد التوقف عن إرسال جميع أنواع الدعم لأولئك الإرهابيين.

أكدت مصادر إعلامية معارضة مقربة من «فتح إدلب»: أن أجندتي ميليشيا «حركة أحرار الشام» وجبهة النصرة الإرهابية، مختلفتان كلياً حول المعارك التي تدور في ريف حلب الجنوبي، فبينما ترى الأولى أن الغاية منها رد الجيش العربي السوري وحلفائه عن الشريط الممتد بين خان طومان والعيس على اعتباره خط دفاع أول عن الحدود الإدارية لإدلب، تذهب «النصرة» إلى أبعد من ذلك بهدف الوصول إلى طريق الراموسة عند مدخل حلب الجنوبي

لم تعد العلاقة بين تنظيمي «جند الأقصى» و«جبهة النصرة» متينةً كما في سابق عهدها، بعد أن كشف الأخير عن معسكرات لحليف الأمس في ريف إدلب الجنوبي. هناك، يتدرّب عشرات المسلحين قبل أن يُسلّموا إلى تنظيم «داعش»، عن طريق البادية.

وأدّت هذه «الإخباريات» إلى ارتفاع أصوات عددٍ من قادة فصائل «جيش الفتح» بوجه القاضي العام، السعودي عبد الله المحيسني، الذي تعهّد، سابقاً، بضبط تجاوزات «الجند».

لا أحد يعلم أين اختفى مدير استهلاكية حماة، لكن يشاع في الشارع الحموي أنه هرب بمبلغ محترم.
بينما ينفي موظفون مقربون منه ذلك ويقولون إنه بدمشق يعالج زوجه في أحد المشافي الخاصة!!.

رفعت الحرب الدائرة رحاها في حلب منذ تموز 2012 أعداد الأطفال مكتومي القيد إلى خمسة أضعاف مما كانت عليه قبلاً، بحسب تقديرات باحثين في هذا المجال، لتعذر تسجيلهم في أمانات السجل المدني لأسباب متنوعة قاهرة في مقدمتها زيادة نسبة الزواج العرفي.