قطر

كل الدلائل تشير إلى حقنة ديبلوماسية ومالية بل وعسكرية دسمة للائتلاف السوري في مراكش في 12 كانون الأول الحالي. ورغم أن الحكومة المغربية قد استقبلت مختلف مكونات المعارضة قبلا،

مع ميل الاحداث المصرية الى الهدوء قليلا، يعود المشهد السوري ليتصدر العناوين الرئيسية بعد غياب استمر بضعة اسابيع، والسبب في ذلك مرده الى عدة تطورات رئيسية يمكن رصدها في النقاط التالية:

كشفت تقارير صحفية أمس أن الإدارة الأميركية بدأت بتوريدات سرية للأسلحة إلى الميليشيات المسلحة في سورية، وتحدثت عن أن قوات خاصة إسرائيلية تعمل داخل سورية بحثاً عن أسلحة كيميائية تزعم الدول الغربية امتلاك سورية لها في وقت كشفت تقارير أخرى

يجلس وفد حماس في غرفة («الأخبار»، 7 كانون الأول 2012، نقلاً عن يديعوت أحرونوت). في الغرفة المجاورة، وفد حكومة بنيامين نتنياهو؛

الكتابة عن هيفاء وهبي وعن "تناذر النت والكهرباء" أشرف وأكثر ثواباً عند الوطن من تلويث الكيبورد بالكتابة عن "الائتلاف الوطني لقوى

قرر ما يسمى «الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية» عقد اجتماع طارئ اليوم في القاهرة لمناقشة تشكيل الحكومة المؤقتة قبل ذهابه إلى اجتماع أصدقاء سورية، المنعقد بمراكش بتاريخ 12 من الشهر الجاري. جاء ذلك في أعقاب تطورين، تمثل الأول في موافقة مجلس «التعاون الخليجي» على تعيين ممثل لائتلاف حمد، والثاني في توصل قادة من المجموعات المسلحة على الأراضي السورية إلى تشكيل قيادة عسكرية جديدة تتبع لائتلاف حمد بعد اجتماعات عقدت في أحضان العثمانيين الجدد وبرعاية الثنائي السعودي بندر بن سلطان والقطري عبد الرحمن آل العطية.

قامت دول عربية خليجية، بارسال 3700 شخص محكومين بالإعدام إلى سورية ، من أجل "محو ذنوبهم"على حد قول رئيس وكالة أنباء

قيادة عسكرية موحدة للمعارضة السورية المسلحة. شهدت أنطاليا، المدينة التركية التي احتضنت أول مؤتمر للمعارضة السورية في