بسبب الوضع الاقتصادي الراهن والأزمات اليومية التي يعيشها السوريون، قطاعات كثيرة إضطرت إلى إقفال أبوابها لعدم تمكنها من الإستمرار في ظل الغلاء وقلة المداخيل.
ومن القطاعات التي تأثرت بشكل كبير في سوريا، دور السينما والمسارح، التي اضطر أصحابها الى إقفالها بعد أن ازدادت مصاريفهم مقارنة بمداخيلهم.