ثقافة

16-08-2006

حرب 2006 على لبنان.. خلفية وأداء ونتائج

بعد شهر من إطلاق إسرائيل حربها على لبنان، يكون من المفيد أن نتوقف عند هذه الحرب الفريدة من نوعها في الظرف والوسيلة والنتائج، توقفاً نستعرض فيه ما حدد لها من أهداف وما آلت إليه من نتائج بعد هذه المدة التي تعتبر
15-08-2006

حبس بورخيس

القدر وحده، وبسخرية واضحة، منح خورخي لويس بورخيس في آن معاً عشق الكتب والعمى. كان عالمه عالماً كتابياً، عالم الكلمات والجمل والحروف التي تتقافز من حوله ككائنات حية ومع هذا فقد كان عاجزاً
15-08-2006

خطاب الحداثة في الأدب بين النقد والاغتيال

هل يقبل الوعي الذي يساوي بين الغرب والحداثة وأوروبا والضلال بالحوار والفضول المعرفي؟ هل يستطيع وعي يرى الحداثة كفراً أن يعي مقولاتها؟ سؤالان يقع عليهما «القارئ» في كتاب:
15-08-2006

ناجي العلي في ذكراه التاسعة عشرة

 لم يكن الفنان الفلسطيني ناجي العلي مجرد رسام كاريكاتير،ولم يكن ما اختطه بالأسود فوق سطح اللوحة البيضاء مجرد رسوم كاريكاتيرية ساخرة وحسب، بل كانت لهذه الرسوم (البيانات!!)
15-08-2006

طهران تفتتح معرض كاريكاتير دولي حول الهولوكوست

 افتتح في متحف فلسطين بطهران، الاثنين، المعرض الدولي للصور الكاريكاتيرية، التي تصور محارق النازية لليهود "الهولوكوست"، إبان الحرب العالمية الثانية، بعرض ‪ أكثر من مائتي لوحة لأبرز فناني الكاريكاتير بالعالم، تصور أحداث المحرقة.
15-08-2006

قراءة مصرية للمعركة: نموذج جديد للمقاومة

سئل رئيس سابق للاستخبارات الحربية المصرية عن أهم إفرازات الحرب السادسة الإسرائيلية، فأجاب: قادة جدد وغير تقليديين، متحدثاً عن مولانا حسن نصر الله، وهو رجل لابس عمامة وله ذقن... ولكنه أصبح قائداً عظيماً جداً.
15-08-2006

الهدنة في الصحف الإسرائيلية

خرجت الصحف الإسرائيلية، أمس، بعناوين تقريرية خالية تقريباً من المشاعر حول إعلان وقف النار الذي دخل حيز التنفيذ، أمس.
فقد عنونت يديعوت أحرونوت صفحتها الأولى بـ وقف إطلاق النار في الاختبار، فيما لم تجد معاريف وسيلة للتعبير
15-08-2006

على طريق بيروت صيدا: إلى التراب نعود

سيارات كثيرة تطلّ منها الوجوه والفرش. الوجوه كثيرة، والفرش أيضاً. لكن، هذه المرة، تزيّن البسمات وجوه الناس، نساء وأطفالا ورجالا وشبابا، على الرغم من صعوبة المسير.
14-08-2006

يا زين... يا زين... يا زين

إنها الرابعة فجراً في برج الشمالي. في الغرفة الأرضية الأولى ينام زين العابدين بالقرب من أمه زينب. عمره ثماني سنوات. هو صغير العائلة. في الغرفة نفسها تنام وفاء. عمرها تسع سنوات، وعبد الله، عمره 14 سنة، والمستخدمة السريلانكية راندونا جوسيه.