أذربيجان

نفذت أذربيجان عملية إجلاء لأشخاص من مواطنيها، كانوا محتجزين في أحد المعسكرات بمدينة جرابلس شمال سوريا يوم أمس.

وقالت وكالة أنباء أذربيجان "أذرتاج": إن الخارجية الأذرية قامت بتدابير، شملت تحديد مكان النساء والأطفال القصر في سوريا، وٍإرسال فرق العمل المسؤولة عن اجلاء مواطني أذربيجان من كل من العراق وسوريا إلى تركيا.

وأضافت الوكالة أن فرق العمل استطاعت إجلاء 20 شخصاً من مواطني أذربيجان وهم 6 نسوة و14 طفلاً، وتمّ نقلهم إلى تركيا للقيام بإجراءات العودة المقرونة بتذاكر رحلة جوية إلى أذربيجان.

وصل غضب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، من تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن، التي اعترف خلالها بإبادة الأرمن إلى حد الحديث عن وجود رد من بلاده على هذا التصريح، وقد يشمل تجميد العمل باتفاقية التعاون الدفاعي والاقتصادي بين البلدين، وضرب “قوات سوريا الديمقراطية- قسد” المدعومة أمريكياً شرقي سوريا ، وفقاً لما أكده مسؤول تركي لوكالة “بلومبروغ” الأمريكية.

بعد مطالبة المعارضة بأرمينيا باستقالة رئيس الوزراء في تشرين الثاني الماضي، وذلك عقب توقيعه اتفاقاً لوقف إطلاق النار في ناغورني قره باغ، أعلن نيكول باشينيان، عن استقالته من منصبه.

وقال باشينيان: «أستقيل اليوم، لإجراء انتخابات برلمانية مبكرة في 20 حزيران»، مؤكداً نيته الترشح لمنصب رئيس الوزراء في الانتخابات البرلمانية المبكرة في أرمينيا.

وفي وقت سابق، صرح رئيس الوزراء الأرميني أنه «سيستقيل رسمياً من منصبه في نيسان، لبدء آلية حل البرلمان لكنه سيواصل قيادة الحكومة حتى نهاية الانتخابات».

قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي إن الصاروخ السوري الذي سقط في منطقة النقب بفلسطين المحتلة فجر أمس الخميس، هو من طراز SA-5، وهو واحد من عدة صواريخ أطلقت على طائرات تابعة للقوات الجوية الإسرائيلية.

وقالت قناة “كان” الإسرائيلية إن الجيش الإسرائيلي اعترف بفشل عملية الاعتراض للصاروخ السوري، والتي قامت بها منظومة “الدفاع الجوي” الإسرائيلية.

اعتقلت السلطات الإيرانية جاسوساً إسرائيلياً، وجواسيس آخرين، في محافظة أذربيجان الشرقية، مرتبطين بأجهزة استخبارات خارجية، بحسب ما أعلنت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية.

ونقلت الوكالة عن مدير الاستخبارات في محافظة أذربيجان الشرقية، أنه "تم اعتقال جاسوس يعمل لصالح استخبارات الكيان الإسرائيلي وجواسيس آخرين يعملون لصالح مخابرات غربية في محافظة أذربيجان الشرقية غربي إيران".

 “لا مشاكل مع الجيران”.

تستعد تركيا لإجلاء مرتزقتها من السوريين في ليبيا والعودة إلى الأماكن التي تحتلها في سوريا، بانتظار تكليفهم بمهمة جديدة في أماكن أخرى تستهدف تركيا فرض نفوذها فيها.

وقال “المرصد” المعارض إن: “المرتزقة السوريين الموجودين على الأراضي الليبية تلقوا تعليمات تركية بالبدء بتجهيز أمتعتهم تحضيراً لبدء عودتهم إلى سوريا”.

وتابع “المرصد”: “الأتراك أخبروا عملائهم من السوريين بأن عودتهم لسوريا ستكون خلال الأيام القليلة القادمة”.

وبحسب “المرصد” فقد “عاد قرابة 9 آلاف مرتزق سوري ممن جنّدتهم الاستخبارات التركية سابقا إلى الأراضي الخاضعة للاحتلال التركي شمال و شرق سوريا”.

استدعت وزارة الخارجية التركية السفير الإيراني في أنقرة، محمد فرازمند، على خلفية تصريحات السفير الإيراني في بغداد اتهم فيها تركيا بانتهاك سيادة العراق.

ونقلت وسائل إعلام تركية عن مصادر دبلوماسية تركية، أن « الخارجية التركية أبلغت السفير الإيراني رفض أنقرة الشديد للاتهامات الواردة في تصريح سفير طهران في بغداد إيرج مسجدي»، مضيفة أن «ما تنتظره أنقرة من إيران هو دعم تركيا في مكافحتها للإرهاب وليس الوقوف ضدها».