هل سنشهد عملية تفاوضية كبرى مع دمشق عرابها بايدن؟
نشر معهد “الشرق الأوسط” الذي يتخذ من العاصمة الأمريكية واشنطن مقراً له، دارسةً تحدث من خلالها عن سياسة الإدارة الأمريكية المحتملة تجاه الرئيس السوري “بشار الأسد” في عهد الرئيس الأمريكي الجديد “جو بايدن”.
واستهل المعهد دراسته بالتساؤل فيما إذا كان “بايدن” سيسير على خطى الرئيس الأمريكي السابق “دونالد ترمب” بالتعامل مع الملف السوري أم أنه سيتبع نهجاً جديداً مغايراً حيال ذلك.
وأشار المعهد إلى أن إدارة “بايدن” ستستغرق بضعة شهور لتصل إلى الاستقرار، خاصة بما يتعلق في سياسة الولايات المتحدة الأمريكية الخارجية، لا سيما في سوريا.