قائد في الجماعات المسلحة يخير الأكراد بين الهرب أو الإبادة
بعد إعلان واشنطن سحب قواتها من شرق سورية، وإعادة الحديث عن بدأ عملية عسكرية ستشنها تركيا في الأيام المقبلة ضد مقاتلي “قسد” .
بعد إعلان واشنطن سحب قواتها من شرق سورية، وإعادة الحديث عن بدأ عملية عسكرية ستشنها تركيا في الأيام المقبلة ضد مقاتلي “قسد” .
أصدر رئيس مجلس الوزراء المهندس عماد خميس قرارا عين بموجبه الدكتور محمد مازن المحايري رئيسا لمجلس ادارة الشركة السورية للاتصالات وذلك بدلا من ناظم بحصاص.
والدكتور محايري يشغل منصب معاون وزير الاتصالات والتقانة.
والمحايري حائز على إجازة في هندسة الالكترونيّات من كليّة الهندسة الميكانيكيّة والكهربائيّة في جامعة دمشق عام 1986
وحاصل على دكتوراه بهندسة الحاسبات من جامعة سانت بترسبورغ التّقنيّة في روسيا عام 199، وشغل عدّة وظائف،
حيث أوكلت إليه مهام نائب إداري لكليّة الهندسة الميكانيكيّة والكهربائيّة في العام 2011، وتولّى مهام عميد الكليّة التّطبيقيّة
يزور وفد مكتب الإنتربول الوطني الروسي دمشق في هذا الأسبوع، لبحث سبل التعاون مع الجانب السوري، ودعم دمشق في استعادة آثارها المنهوبة إبان الحرب.
وأكد رومان غوردينكو رئيس مكتب الإنتربول الروسي استعداد مكتبه لمساعدة الجانب السوري في البحث عن التحف الأثرية والثقافية السورية المسروقة واسترجاعها ما أمكن، أينما كانت في العالم.
وأشار غوردينكو الذي يترأس الوفد، إلى وجود أنظمة جرد خاصة وبنك معلومات لدى الإنتربول لتتبع الممتلكات الثقافية والأثرية المسروقة.
لم تهدأ العاصفة التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بإعلان قراره سحب قوات بلاده من سوريا، لا في البلدان المعنية بالملف السوري ولا داخل الولايات المتحدة الأميركية.
«إذا قررت الولايات المتحدة سحب قواتها من سوريا، سيكون قرارها صائباً» بحسب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قبل أن يضيف أنه لا يرى إلى الآن مؤشرات جدية على مثل هذا الانسحاب، وأن مجرد الاعلان عنه ليس دليلاً قطعياً على المباشرة به: «الولايات المتحدة موجودة في أفغانستان منذ 17 عاماً ويقولون كل سنة إنهم سينسحبون».
التاريخ البشري مليء بالأكاذيب التي لا تعد ولا تحصى. من بين هذا الكم الهائل من الأكاذيب هناك مجموعة تغلغلت بعمق في حياة البشر على كوكب الأرض.
يقدم لنا موقع سي إن إن بالعربية مجموعة من أبرز هذه الأكاذيب في مختلف المجالات السياسية والفنية والأدبية وحتى في مجال العلوم.
1- أسلحة الدمار الشامل العراقية
الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن ادعى هو وإدارته بوجود أسلحة دمار شامل يمتلكها نظام صدام حسين في العراق.
انتقد أعضاء بارزون في مجلس الشيوخ الأمريكي قرار الرئيس دونالد ترامب سحب القوات الأمريكية من سوريا، ودعوه إلى إعادة النظر في قراره "تفاديا لتكرار أخطاء الإدارات السابقة".
وفي رسالة إلى ترامب كتبت فرقة من المشرعين المنتمين للحزبين الجمهوري والديمقراطي: "إذا قررت إكمال تنفيذ قرارك بشأن سحب قواتنا من سوريا، فلا شك في أن فلولا من داعش في سوريا ستعود لنشاطها وستقوم بتصعيده في المنطقة".
أعلنت الولايات المتحدة أنها بدأت سحب قواتها المنتشرة في سوريا ،وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، سارة ساندرز"بدأنا بإعادة القوات الأمريكية إلى الوطن فيما ننتقل إلى مرحلة جديدة من هذه الحملة".
وشددت ساندرز على أن "هذه الانتصارات على داعش في سوريا ليست مؤشرا على نهاية التحالف الدولي أو حملته".
أيّاً كانت الخيارات البديلة التي ستقدّمها الولايات المتحدة، والاستراتيجية التي ستعتمدها في الساحة السورية بعد خروج قواتها العسكرية منها، القدر المتيقّن أنّ مؤسسة القرار الإسرائيلي تلقت صدمة قاسية جداً نتيجة قرار إدارة دونالد ترامب، الذي سيكون له مفاعيله التي تطاول مكانة إسرائيل الاستراتيجية. ففي محاولة لتفادي الواقع الذي تشهده إسرائيل الآن في بيئتها الإقليمية، عبر البوابة السورية، بذل رئيس حكومة العدو، بنيامين نتنياهو، جهوداً استثنائية خلال المرحلة الماضية من أجل ثني الرئيس الأميركي عن هذا القرار الذي تعهّد به خلال حملته الانتخابية، وسعى إلى ربط قرار الانسحاب الأميركي بالانسحاب الإيراني.
«انسحاب أميركي من سوريا»، هذا ليس مآلاً مفاجئاً إلا في ما يتعلّق بتوقيته، وكيفيته. هل هو تفضيل للحل الأقل تكلفة؟ أم هو مناورة؟ أم جزء من صفقة؟ سيلزم بعض الوقت لتظهير المعطيات في شكل أوضح وتقديم الإجابات. الثابت أنّ الخطوة تعدُ بتغيّرات جوهريّة في مستقبل الملف السوري، وتضع «قوات سوريا الديمقراطيّة» أمام الحقيقة العارية: «الرهان على الأميركي ليس خياراً حكيماً».