أكد المراقب السابق في الأمم المتحدة المقدم المتقاعد من الجيش الجزائري، أحمد كروش، صواب المقاربة الجزائرية التي اعتمدتها منذ تفجر الأزمة في سوريا سنة 2011.
ووصف كروش في حوار مع صحيفة “الشروق” الجزائرية، إعادة فتح سفارات خليجية في دمشق بأنه “موسم الحج العربي”.
يتم الاحتفال برأس السنة الميلادية الجديدة في جميع أنحاء العالم حيث تبدأ الاحتفالات في 31 كانون الأول، وهو اليوم الأخير حسب التقويم الغريغوري، وتستمر حتى الساعات الأولى من تاريخ 1 كانون الثاني، وتشمل بعض التقاليد المشتركة في العالم حضور الحفلات، تناول أطعمة خاصة، ومشاهد عروض الألعاب النارية.
الإمارات الأولى عربياً
أكدت مجلة الأيكونومست البريطانية أن 2019 سيكون عاما من الارتفاعات اللافتة لبعض دول العالم وفي مقدمتها سورية حيث توقعت أن تصبح سورية أعلى دولة في معدل النمو الاقتصادي في عام 2019.
أرسلت الصين بنجاح سبعة أقمار صناعية إلى المدار، وذلك على متن صاروخ من طراز (لونج مارش-2 دي) من مركز جيوتشوان لإطلاق الأقمار الصناعية شمال غربى الصين.
أكد عالم الاقتصاد الأمريكي بول كريغ روبرتس أن المجمع العسكري والاستخباراتي الأمريكي، بغرض تعزيز نفوذه وميزانيته الضخمة، أحيا العداوات القديمة بين القوى النووية، عبر تصوير روسيا بأنها «العدو»، لافتاً إلى أنه يتم إطلاق أوصاف مسيئة واتهامات مفبركة ضد من يعترض على الحملة الدعائية المنظمة ضد موسكو، والتي تروج بأن الأخيرة «تشكل تهديداً للغرب»، وذلك بغرض ثني الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أو أي رئيس قادم، عن الحد من التوترات الخطرة المتراكمة بين موسكو وواشنطن منذ إدارة كلينتون.ولفت روبرتس في مقال نشره موقع «غلوبال ريسيرش» إلى أن للديمقراطيين مصلحة في ترسيخ مابات يعرف بفضيحة «روسيا غيت» (في إشارة إل
كان 2018 عاما سيئا لأثرياء العالم، حيث واجهوا خلاله عددا من التحديات الكبيرة، التي دفعت ثروات أغنى 500 لخسارة 511 مليار دولار..
تعرف على أكبر الخاسرين والرابحين من أثرياء العالم في العام الذي شارف على الانتهاء. 511 مليار دولار خسرها أغنى 500 شخص على وجه الأرض في العام 2018 بحسب ما نشره موقع " بلومبيرغ"
تستعد رابع أكبر قوة نووية في العالم لـ"ضربة انتقامية" تمكنها من الرد على أعدائها من الدول النووية، التي يمكنها تنفيذ ضربة استباقية لتدمير أسلحتها على الأرض.
اعتبر «مركز دمشق للأبحاث والدراسات – مداد»، أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بانسحاب قوات بلاده من سورية جاء في سياق اتفاق إستراتيجي بين أنقرة وواشنطن على سيناريو يحرج الضامنين الروسي والإيراني، ويؤدي إلى خلق وقائع جديدة، ورأى أن القرار لا يمثل في المرحلة الراهنة تسهيلاً لتمرير الحل الإستراتيجي للأزمة السورية.جاء ذلك في ورقة تقدير موقف للمركز بعنوان: «هل قرار الانسحاب الأميركي خطوة على طريق
ذكرت الوزيرة السابقة لمياء عاصي أن المشهد الاقتصادي السوري يبدو ملبداً بالقضايا الشائكة والمتداخلة والمشاكل المزمنة مع نهاية 2018، وأن الحديث عن إعادة الإعمار، في ظل الفساد والفقر والفشل في حماية وتشجيع الإنتاج الوطني، مجرد أحلام ليس إلا.