عربي

أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية اليوم أنها تلقت إبلاغات حول كيان مجهول ينتحل صفة السلطات اليمنية وأصدر أمرًا لسفينة بتغيير مسارها في جنوب البحر الأحمر.

ونصحت الهيئة السفن في المنطقة بتوخي الحذر والإبلاغ عن أي نشاط مريب.

وفي حادثة أخرى، تعرضت سفينة نقل بضائع سائبة لهجوم بواسطة طائرتين مسيرتين على الأقل في البحر الأحمر.

وأفادت شركة الأمن البحري البريطانية (آمبري) أن سفينة حاويات أخرى أُصيبت بأضرار نتيجة لهجوم بطائرات مسيرة على بعد نحو 100 كيلومتر شمال غربي ميناء الحديدة في شمال اليمن.

أكد وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان،خلال اتصال هاتفي مع نظيره القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، آخر التطورات في غزة والضفة الغربية والعدوان الجاري من قبل الكيان الاسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني”، مشيرا إلى أنه “مع هذه الوتيرة ستكون الأيام المقبلة رهيبة جدا للكيان الاسرائيلي”، حسب وكالة “تسنيم” الإيرانية

وأكد عبد اللهيان أن “المقاومة الإسلامية (حماس) ردت حتى الآن بقوة على عدوان الكيان الإسرائيلي”.

تعرضت القواعد الأمريكية في سوريا والعراق يوم أمس الجمعة لأكثر من 4 استهدافات، في تصعيد متزامن مع استمرار عمليات القصف الإسرائيلي المكثف على قطاع غزة.

وأكد مصدر ميداني في ريف اليعربية أن سكان القرى والتجمعات السكانية المحيط بالقاعدة الأمريكية في المنطقة سمعوا أصوات دوي انفجارات من داخل القاعدة الأمريكية ناتجة عن استهدافه بعشر قذائف صاروخية من دون معرفة حجم الخسائر والأضرار، وتلى الانفجارات سماع أصوات تحليق طيران حربي في أجواء المنطقة وسط حالة استنفار لـ”قوات سوريا الديمقراطية- قسد” في المنطقة.

أصدرت وزارة الدفاع السعودية، بياناً أعلنت فيه عن سقوط طائرة مقاتلة من نوع “إف-15 إس إيه” ومقتل طاقمها الجوي ، وذلك خلال مهمة تدريبية روتينية في قاعدة الملك عبد العزيز الجوية بالظهران،.

وأوضحت وزارة الدفاع السعودية في بيانها أن “الطائرة تابعة للقوات الجوية الملكية” ، وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع العميد الركن تركي المالكي، أن “حادث سقوط الطائرة وقع عند الساعة 12:50، ظهر اليوم الخميس، وذلك أثناء قيامها بهمة تدريبية روتينية في قاعدة الملك عبدالعزيز الجوية بالظهران”.

وحسب موقع «rt24»  فقد أكد المتحدث أن “لجنة التحقيق باشرت مهامها لمعرفة تفاصيل أسباب الحادث

ضمن لقاء هو الأول خلال العام يزور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين السعودية و يلتقي بولي العهد ورئيس مجلس وزراء المملكة محمد بن سلمان آل سعود برزيارة عمل

ووفق روسيا اليوم فقد تم إجراء اتصالات منتظمة بينهما عبر الهاتف (في عام 2023، تواصلا بالهاتف خمس مرات، بما في ذلك في 6 سبتمبر). أما اللقاء الأخير بينهما فكان في الرياض، خلال زيارة الدولة التي قام بها الرئيس بوتين إلى المملكة في أكتوبر 2019.

ومن المقرر أن يتم خلال اللقاء، بحث ومناقشة المسائل المتعلقة بمواصلة تطوير التعاون الثنائي متعدد الأوجه، بما في ذلك في المجال التجاري والاقتصادي.

تعرضت مزرعة لتربية الدواجن في جنوب لبنان لهجوم إسرائيلي، مما أسفر عن استشهاد عامل سوري وإصابة اثنين من أفراد عائلته.

أفادت وكالة الأنباء اللبنانية أن الهجوم وقع في المنطقة بين بلدة أرنون ومجرى نهر الخردلي.

العامل السوري وعائلته، الذين يعيشون ويعملون في المزرعة المستهدفة، كانوا الضحايا في هذا الهجوم.

في حادث منفصل، استهدف الكيان مبنى في الساحة العامة لبلدة ميس الجبل بقصف مدفعي، حيث تم إخلاء المبنى دون وقوع إصابات.

وفي واقعة أخرى، أعلن الجيش اللبناني عن استشهاد أحد جنوده وإصابة 3 آخرين جراء قصف إسرائيلي استهدف موقعهم في منطقة النبي عويضة – العديسة (جنوب).

استشهد أكثر من 100 فلسطيني وأصيب العشرات اليوم جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة المنكوب والذي دخل شهره الثالث وسط تفاقم الأزمة الإنسانية، بسبب منع الاحتلال إدخال المساعدات وفقدان مئات الآلاف من أهالي القطاع للمأوى بعد تدمير منازلهم.

وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن الاحتلال ارتكب مجزرة فجر اليوم بقصف طيرانه مربعاً سكنياً في مخيم جباليا شمال القطاع، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 100 فلسطيني، كما قصف مدرستين تؤويان نازحين إحداهما غرب جباليا والثانية في خان يونس جنوب القطاع، إضافة لمنازل بمناطق متفرقة في خان يونس ومخيم النصيرات وسط القطاع، ما أدى إلى استشهاد وإصابة العشرات.

قالت صحيفة ”الجمهورية” اللبنانية أنها حصلت على معلومات موثوقة عن تحذيرات متجدّدة للمسؤولين في لبنان عبر القنوات الديبلوماسية الغربية من “نوايا اسرائيلية جدّية بتوسيع دائرة الصراع في اتجاه لبنان، وإبعاد “حزب الله” الى منطقة شمالي الليطاني، وذلك لتوفير الأمان لمستوطنات الشمال وتبديد قلق المستوطنين الذين لا يستطيعون ان يتعايشوا مع “قوة الرضوان” المنتشرة في محاذاة الحدود”.

ستكون المعركة في غزة طويلة ودموية في ظل ترسخ الحركة في داخل القطاع، والدعم الذي تحظى به من جماعات أخرى ومسلحة جيدا، وكانت إلى جانبها في أثناء الهجوم في 7 تشرين الأول/ أكتوبر. وفي الوقت الذي تتغاير فيه أيديولوجياتها وأساليبها، إلا أن هذه الجماعات هي جزء لا يتجزأ من الحركة الوطنية الفلسطينية، وستظل ملمحا لا يمكن تجاهله بالمشهد السياسي في الضفة الغربية وأبعد منها.

وذلك وفقاً لصحيفة “صاندي تايمز” التي نشرت تقريرا للباحث في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، هيو لوفات، سلط فيه الضوء على الفصائل الفلسطينية المسلحة التي تقاتل في غزة.