صاندي تايمز” ترسم خريطة للفصائل التي تقاتل في القطاع وقدراتها
ستكون المعركة في غزة طويلة ودموية في ظل ترسخ الحركة في داخل القطاع، والدعم الذي تحظى به من جماعات أخرى ومسلحة جيدا، وكانت إلى جانبها في أثناء الهجوم في 7 تشرين الأول/ أكتوبر. وفي الوقت الذي تتغاير فيه أيديولوجياتها وأساليبها، إلا أن هذه الجماعات هي جزء لا يتجزأ من الحركة الوطنية الفلسطينية، وستظل ملمحا لا يمكن تجاهله بالمشهد السياسي في الضفة الغربية وأبعد منها.
وذلك وفقاً لصحيفة “صاندي تايمز” التي نشرت تقريرا للباحث في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، هيو لوفات، سلط فيه الضوء على الفصائل الفلسطينية المسلحة التي تقاتل في غزة.