أخبار سياسية

شبّهت صحيفة «لوس أنجليس تايمز» وضع ملك الأردن عبد الله الثاني بالوضع الذي كان عليه شاه إيران عشية إطاحته من الثورة الإسلامية في إيران عام 1979.

حرب لبنان الثانية كانت مغايرة لسابقاتها: اسرائيل تمتعت بدعم دولي واسع أتاح لها المجال لتمديد فترة القتال من دون الخوف من أن تؤدي التدخلات السياسية الى ايقاف الطائرات والدبابات. ولكن الجيش الاسرائيلي لم ينجح في

يشكل تصريح وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني عن ضرورة تعاون إسرائيل مع دول ما سمّته «التحالف السني» في مواجهة محور حماس ـ حزب الله ـ سوريا ـ إيران إعلاناً رسمياً عن تحوّل كبير في الاستراتيجية

أنهى الاسرائيليون انسحاباً غير مكتمل من لبنان. ظلت هناك خروق برية مع احتلال عدد غير قليل من المناطق. ليست قرية الغجر وحدها هي المشكلة، ولا ألوف الدونمات التي سلخت من هذا القطاع او ذاك،

ما جرى في بعض شوارع بيروت فجر أمس «جرس إنذار». شهدنا في شوارع فلسطين المحتلة أمس «نموذجاً متقدماً» عنه. ونشهد في شوارع العراق، كل يوم، المآل الذي يراد لهذه المنطقة الاندفاع نحوه:

اهتمت الصحف البريطانية الصادرة اليوم الأحد بالجدار الفاصل الذي أمرت السلطات السعودية ببنائه بينها وبين العراق. كما علقت على وضع القوات البريطانية المزري في أفغانستان, متهمة الحكومة البريطانية بمحاولة

 أعلنت قوات الطوارئ الدولية المعززة في جنوب لبنان (يونيفيل) أن القوات الإسرائيلية أكملت انسحابها من كافة المواقع التي احتلتها في الجنوب اللبناني باستثناء منطقة صغيرة من قرية الغجر المتاخمة لحدود

وافقت الحكومة الاسرائيلية على تزويد القوات البولندية العاملة في جنوب لبنان في اطار ‏القوات الدولية الـ «يونيفيل» عدد من انظمة التشويش من طراز:

انتقد نائب الأمين العام للأمم المتحدة، مارك مالوك براون السياسة الخارجية لرئيس الوزراء البريطاني طوني بلير، قائلاً أن لبنان كان المسمار الأخير في نعش بلير (لأنه أخفق في الدعوة الى وقف لإطلاق النار خلال القصف الإسرائيلي الأخير)،