التقى قائد قوة الأمم المتحدة في جنوب لبنان الجنرال ألان بيليغريني أمس ضباطاً إسرائيليين ولبنانيين، وأعرب عن ثقته بأن القوات الاسرائيلية ستنسحب من لبنان.
بعد ست سنوات من مغادرته لبنان، يطلّ أنطوان لحد على ماضيه، مشيراً إلى أنَّ «الإسرائيليين طعنوه في ظهره» بعد انسحابهم من الجنوب. ويرى أنّ على «حزب الله» أن يسلّم سلاحه. ويصف حركة 14 آذار بأنّها
يوزّع شاب ملتح منشورات في منطقة الكولا في بيروت. لا يلبث طويلاً في مكانه. يستوقفه أحد السكان يسأله عن حزبه، فيجيب الشاب الملتحي باقتضاب قبل أن يغادر مكانه الى شارع آخر ليواصل توزيع المنشورات الممهورة بتوقيع
عند الساعة الثالثة والربع، قبل الموعد المحدد لها بحوالى 20 دقيقة، حطت طائرة “ايرباص 320” في مطار رفيق الحريري الدولي وعلى متنها 142 راكباً من جنسيات لبنانية وخليجية وأوروبية، آتية من الدوحة مباشرة،
أثار عجز الجيش الإسرائيلي عن القضاء على صواريخ المقاومة إبان العدوان، وخاصة القصيرة المدى منها، تساؤلات كثيرة عن الفشل الاستخباري المتعلق بالإحاطة بقدرات المقاومة بهذا الخصوص،
هل تلك المرأة المستلقية على الشاطئ بالمايوه عربية؟ غير معقول! كيف سمح لها زوجها... والدها... أخوها... بالظهور في مثل هذه الوضعيّة المشينة؟ ألم يقتلها بعد؟ على رأسها كوفيّة، وفي يدها قصّة هاري بوتر. البحر من ورائها،
بدا الأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان وسيطاً نووياً بين إيران والغرب، لكنه وسيط ليس كالوسطاء. فهو لم يتخط مجرد ناقل للموقف الإيراني المعلن، الذي تنقله يومياً وكالات الأنباء. وعلى أي حال، لا يملك أنان دوراً أهم في هذا الملف.
لقي شخصان مصرعهما وأصيب أكثر من عشرة آخرين في انفجار قنبلة بأحد متنزهات مدينة فان الواقعة جنوب شرق تركيا. وأفاد مصدر إعلامي تركي بأن القتيلين هما مدني وشرطي قضيا متأثرين بجروحهما في المستشفى.