اتهمت إسرائيل، إيران، اليوم الثلاثاء، بشن هجمات على أهداف بحرية من قواعد في شبهار بجزيرة قشم، لافتة إلى أن "هذه المواقع تستخدم أيضا لتخزين طائرات حربية مسيرة".
وجاء هذا الاتهام على لسان وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني غانتس، حيث أوضح أن هذا أول كشف علني للأمر، وذلك خلال كلمة بثها التلفزيون في مؤتمر أمني استضافته جامعة رايشمان.
أعلن رئيس المفوضية العليا للانتخابات في ليبيا، عماد السائح، أنه تمت إتاحة ملفات 98 متقدما للانتخابات الرئاسية، للجهات المعنية لنشر القائمة الأولية.
وقال عماد السائح: "نستكر الهجمة الممنهجة على عملنا لأننا اصطففنا مع الوطن"، مؤكدا أن "اللجنة القانونية هي من ستفصل في المادة 12 بعد ترشح شخصيات لمن تنطبق عليهم هذه المادة".
وأشار السائح إلى أن "هناك عملية تشويه ممنهجة لنسف العملية الانتخابية"، مشيرا إلى أن "تعديل القوانين من اختصاص مجلس النواب، وأن من لديه اعتراض يقدمه إلى مجلس النواب".
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أثناء لقاء أجراه اليوم الثلاثاء مع نظيره الفلسطيني محمود عباس في منتجع سوتشي، أن موقف موسكو من تسوية القضية الفلسطينية لم يتغير.
وفي مستهل اللقاء قال بوتين لعباس: "موقف روسيا في المسار الفلسطيني وإزاء القضايا المتعلقة بتسوية القضية الفلسطينية لم يتغير. القضية الفلسطينية يجب حلها بناء على القرارات السابقة التي تبناها مجلس الأمن الدولي، وعلى أساس عادل يراعي مصالح جميع السكان".
وأضاف: "وبالطبع سوف نعمل من أجل تحقيق هذا الهدف مهما يكن ذلك صعبا".
ربط منسق الأمن القومي الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط بريت ماكغورك، بشكل مباشر وجودهم في منطقة شرقي سوريا والشرق الأوسط بشكل عام بـ”أمن إسرائيلي” مشدداً على أن وجودهم في تلك المنطقة بات من البديهيات وأولويات الإدارة الأمريكية.
وقال ماكغورك، على هامش حوار المنامة الأحد 21/11/2021: “إن الشرق الأوسط أولوية غير قابلة للاستبدال بالنسبة للأمن القومي الأمريكي” مؤكداً على “الالتزام الأمريكي العسكري في شمال شرق سوريا والدفاع عن أمن إسرائيل، من البديهيات الأمريكية في الشرق الأوسط” وفقاً لما نقلته وكالة “نورث” المعارضة.
أكدت الخارجية الروسية على أهمية الاتفاق بين الأطراف السياسية في السودان، معربة عن أملها في أن يساهم الاتفاق في استقرار الأوضاع في البلاد.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في بيان لها يوم الاثنين، إن "الاتفاقات التي توصل إليها القادة السودانيون أصبحت خطوة مهمة على الطريق نحو تسوية الأزمة الداخلية في البلاد".
وتابعت: "نأمل بأن يساهم تنفيذها في استقرار الوضع في السودان، وتهيئة الظروف الملائمة لمضي المجتمع السوداني قدما في العملية الانتقالية".
أعلن التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن، اليوم الثلاثاء، تنفيذ ضربات جوية على أهداف عسكرية في صنعاء، محذرا المدنيين من الاقتراب من المواقع المستهدفة.
ونقلت وسائل إعلام رسمية تصريح التحالف أنه دمر هدفا "عالي القيمة" للصواريخ البالستية في صنعاء.
واعترف الحوثيون بالضربات التي شنها التحالف على شمال صنعاء دون ذكر تفاصيل عن سقوط قتلى أو وقوع أضرار.
ونقلت وكالة "رويترز" عن سكان أن انفجارات عنيفة هزت الأحياء الشمالية لصنعاء ذات الكثافة السكانية المرتفعة عقب الغارات. وأضافوا أن الضربات استهدفت موقعين عسكريين.
وأوضح الناطق الإعلامي باسم الوزارة، عمر سلامة، أن إعلان النوايا الذي تم توقيعه بين الأردن والإمارات وإسرائيل، يعني الدخول في عملية دراسات جدوى خلال العام المقبل 2022، من الممكن أن يحصل الأردن من خلالها على 200 مليون متر مكعب من المياه سنويا.
وأشار إلى أن توقيع الإعلان "ليس اتفاقا، لا من الناحية الفنية ولا القانونية"، معتبرا أن "المشروع لن ينفذ دون حصول الأردن على هذه الكمية من المياه سنويا".
كشف مصدر رفيع المستوى في الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، عن أن سوريا ستعود إلى مقعدها في الجامعة، في القمة العربية المقرر عقدها في الجزائر في مارس/ آذار المقبل.
وقال المصدر في حديثٍ مع صحيفة “العربي الجديد”، إن اتصالات أجرتها الجزائر مع دول عربية، أسفرت عن اتفاق مبدئي على دعوة سوريا إلى حضور القمة مقابل خطوات تقوم بها، في ظل اعتراض دولة قطر.
وبحسب المصدر، فإن إعادة سوريا إلى جامعة الدول العربية، يمكن أن يستند إلى أن قرار تجميد عضويتها كان “معيباً ويخالف ميثاق الجامعة”.
أعلنت الخارجية الإيرانية أن الوزير حسين أمير عبد اللهيان بحث مع ألكسندر لافرنتييف مبعوث الرئيس الروسي إلى سوريا وسيرغي فيرشينين نائب وزير الخارجية التعاون الإقليمي والوضع في سوريا.
وجاء في بيان الخارجية الإيرانية، أن "لافرنتييف وفيرشينين، وبعد رحلة إلى دمشق توجها إلى طهران، حيث التقيا بوزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، وبحث الجانبان العلاقات الثنائية والتعاون الإقليمي بين البلدين، بما في ذلك الملف السوري".
أفاد مصدران مطلعان على قمة لزعماء الصين-آسيان، اليوم الاثنين، بأن قائد المجلس العسكري في ميانمار، مين أونغ هلاينغ، سيغيب عن القمة التي تجرى عن بعد.
وقال المصدران، وهما من حكومتي اثنتين من الدول المشاركة، إن ميانمار سيمثلها بدلا من ذلك سفيرها لدى الصين.
وكانت قمة إقليمية قد استبعدت في أكتوبر الماضي قائد المجلس العسكري في ميانمار، مين أونغ هلاينغ الذي قاد حملة قمع دموية ضد المعارضة منذ استيلائه على السلطة من حكومة ميانمار المدنية في الأول من فبراير الماضي.
المصدر: رويترز