في تقديم علا الخطيب لتجربتها الأولى في الإخراج المسرحي لعرض (أوضة سورية) الذي شارك في مهرجان دمشق المسرحي الأخير ضمن عروض الشباب، عن نص يحيى جابر (ابتسم أنت لبناني) بإعداد علا،
آخر اكتشافات الشاعر محمد عفيفي مطر (الصورة) أن قصيدة النثر «بلطجة أدبية»، بل هي «نتاج العجزة الذين يقدمون نوعاً من تداعي الخواطر، ويملأون اللغة بالثرثرة ولا يهتمّون بالبناء والخيال». هذه الدرر
يثير «مهرجان دبي الدولي للشعر» قبيل انطلاق دورته الأولى في الرابع من آذار (مارس) المقبل اهتمام الشعراء والنقاد العرب، فهو سيكون أول مهرجان عربي يحاكي المهرجانات العالمية، من حيث ضخامته وعدد
آلاف الروايات في «معرض القاهرة للكتاب» ــــ حتى الخياليّة منها أو البوليسية ــــ لم تجنح صفحاتها إلى مشهد مماثل: أطفال مبتهجون في صباح شتوي مشمس، يسابقون الأهل إلى بوابات ملوّنة لكنّهم سرعان
في ظل السيل الفضائي العربي الذي أغرق المشاهد في متاهة فضائية إخبارية عصية على التفسير، وغير قابلة للتحليل، حتى مع وجود هذا الكم الكبير من المفكرين والمحللين الاستراتيجيين الذين تغص بهم
اتّهم موقع «نصرة الإسلام» الكاتب حامد عبد الصمد (الصورة) بالإساءة إلى الذات الإلهية في روايته «وداعاً أيتها السماء» (دار ميريت). وتتناول الرواية حياة شاب يتعرض للاغتصاب مرتين في مصر،
هو اليوم في سجنه ينتظر محاكمته التي تبدأ الشهر المقبل. أما شقيقه عدي، فبدأ جولة عربية تهدف إلى تفعيل قضيّة مراسل «البغدادية» الذي رمى حذاءه في وجه بوش.
«ثمة من يراك وحشا»، عنوان المجموعة الثانية، الصادرة حديثا، للشاعر السوري جولان حاجي الذي يأتي إلى القصيدة بثقة كبيرة، بمعنى أن الشعر هنا، لا يبدو أبدا وكأنه محاولات أولى لبلورة مشروع أو كتابة
كان لا بدّ من الحداثة ليتحرّر الشّعر العربي من نظرة «مغلقة»، ارتاحتْ إلى ما قاله السابقون، فأسكنتْ الفنّ الأكثر رقيّاً عند العرب في برجٍ يموج بالأفكار المسبّقة التي تحجبه عن الروح حين تصنفه مدحاً وهجاء وفخراً ورثاء. كان لا بدّ من الحداثة إذاً، ليخرج الشّعر إلى حديقة اللغة،