جديد الثقافة

22-01-2009

18 أغنية للفرقة السورية تتهكّم على الهمّ السياسي ببصيص أمل

في اليوم ذاته الذي لم يعد لفرقة «كلنا سوا» ما تفعله، بعدما صار ألبومها الثالث في عهدة النسخ والطباعة، حدث أمر استنفر الجميع. ففي منتصف كانون الاول (ديسمبر) الماضي، دخل حذاء منتظر الزيدي «التاريخ»! عملها مكتمل، وهو ألبومها الاضخم الذي يضم 18 أغنية
22-01-2009

وثائقي عن صاحب «طقوس الإشارات والتحوّلات»

في بيت سعد الله ونّوس الدمشقي، بدأ المخرج العراقي قيس الزبيدي تصوير شريط وثائقي (الصورة) من إنتاج «الجزيرة» الوثائقية، عن حياة المسرحي السوري الراحل. من مكتب صاحب «طقوس الإشارات والتحوّلات»، حيث نظّارته
22-01-2009

أدونيس: مسرح القتل

-1-

الجدار العازل، المستوطنات، حصر الفلسطينيين في غزة وحصارهم، تجويعاً وبطالةً، تدمير المحرّمات في الحروب: المستشفيات، المعابد، المدارس، منازل الأبرياء، مقوّمات الحياة ومن ضمنها الماء والكهرباء، آلاف القتلى والجرحى، وفوق ذلك عزل غزّة عن العالم:

21-01-2009

مارسـيل خليفـة.. المقـاومة لتحـرير كـل أرض عربيـة محتلـة

قدم الفنان اللبناني مارسيل خليفة عرضاً خاصاً بالإعلاميين للحفل الموسيقي الكبير "صامدون" الذي يقدمه مساء اليوم وغدا الخميس القادمين على مسرح الأوبرا بدمشق تضامناً مع مقاومة الشعب الفلسطيني ومختتماً به احتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية 2008.

21-01-2009

ريم بنّا تضحـك وتحـبّ وترقـص أيضـاً

تحتار وأنت تقابل فلسطينياً في هذه الظروف ماذا ستقول له. بأي كلمات ستحييه وهو القادم للتو من الأراضي المحتلة، تلك التي تأتي منها صور تراجيديا يومية، يصعب تثبيت النظر فيها؟ مثلاً، بعد »مرحبا«، ستقول »كيفك، شو الأخبار؟
21-01-2009

الساعةالأخيرةمن ماضي السيدةحكمت:الحنين للدفء..في اللحظات الأخيرة

بداية رائعة ومتميزة للمسرح السوري مع بداية العام 2009 حيث انتهى منذ أيام العرض المسرحي الجميل (الساعة الأخيرة من ماضي السيدة حكمت) الذي رعته الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية الذي جاء تحية الى روح الفنانة مها الصالح، التي نذرت سنواتها الأخيرة للمسرح عشقاً واخلاصاً ونزفاً حتى الموت، هذا العرض كان من المقرر ان تخرجه مها..)
20-01-2009

«محمود درويش:شاعر طروادة»كولاج مسرحي لحسن الجريتلي في دمشق

»أنا متأكد أنه كان هناك شعراء في طروادة، ولكن صوت هوميروس، صوت المنتصرين، طغى حتى على حق الطرواديين في أن يحكوا جانبهم من القصة. أنا أحاول أن أكون شاعر طروادة«. من هذه العبارات استلّت فرقة الورشة المسرحية المصرية