03-04-2008
محمد الماغوط مازال حاضراً بيننا
في مثل هذا اليوم، وضع النقطة النهائيّة لحياته، كأنّه يوقّع مقالته الأخيرة، ليدفن في معقل القرامطة عند تخوم الصحراء. جاء إلى مائدة الشعر جائعاً وغاضباً، قلب الطاولة على الجميع، ثم صفق الباب وراءه وخرج...