جديد الثقافة

ليست هي الأقلام والأوراق بالتأكيد
غير أنني جرّبتُ، فاخترعتُ، فاكتفيتْ

احتشد مئات المواطنين، لليوم الثاني على التوالي، في فناء دار الأوبرا في دمشق، منتظرين دورهم للحصول على بطاقات لمسرحية فيروز «صحّ النوم» التي ستُقدّم ابتداءً من 28 الجاري حتى 2 شباط (فبراير) المقبل، علماً بأنّه تقرّر تمديد العروض يومين إضافيين

الجمل- خاص: بعد مرور ما يقارب الثلاثين عاماً على تقديم فيلمه الطويل الأول (التقرير أو ملابسات حادثة عادية) الحائز على جائزة لجنة التحكيم الخاصة لمهرجان دمشق السينمائي الثاني . يقوم المخرج هيثم حقي بتصوير فيلمه السينمائي الثاني

يصدر هذا الأسبوع عن المنظمة العربية للترجمة في بيروت كتاب «الماء والأحلام» للفيلسوف الفرنسي غاستون باشلار. نقله الى العربية الدكتور علي نجيب ابراهيم، وقدم له أدونيس. هنا النص الكامل لهذه المقدمة.

ظهرت على قنوات التلفزيون السوري («الأولى، الفضائية، الثانية») بوادر تحديث وتطوير، جرى الإعداد والإعلان عنها قبل مطلع العام. ولا بد من الاعتراف بأن الشكل الذي بدت عليه الحملة الدعائية للبرامج وعدنا بالشيء الكثير. خصوصاً ما بدا

يحدث أحياناً أن تكون جالساً أمام شاشة «التلفزيون» تشاهد بثاً حياً لبرنامج ما أو تتابع مباراة بكرة القدم أو حفلاً فنياً. وفجأة ينقطع الإرسال وتغيب الصورة. لكن أن تكون جالساً تصغي إلى محاضرة باستمتاع وفجأة يقطع المحاضر حديثه

الكويتية عواطف العيسى صاحبة صورة الغلاف الأول لمجلة «العربي» الصادر العام ,1958 هي نفسها صاحبة الغلاف الأخير الذي يختم خمسين سنة من عمر المجلة. في الأول كانت صبية في مقتبل العمر تقدم للمشاهد العربي التمر العراقي، وفي

في سوق ثقافية تسيطر عليها الرواية، انتشرت نكتة تقول إنّ على الشاعر الراغب في نشر ديوانه، أن يكتب على غلافه كلمة رواية ليقنع الناشر بطبع الديوان! أزمة الشعر تظهرها مبيعاته المنخفضة مقارنة بالرواية، حتى أصبح العام يمر على بعض دور النشر،

أيُّها الجَاثِم
...
أمكنةٌ على خاصرة التاريخ ..