جديد الثقافة

تم افتتاح المهرجان الثاني للقصيدة الشعبية في المركز الثقافي في مساكن برزة بمشاركة اكثر من 35 شاعراً وشاعرة من كافة المحافظات السورية وبمختلف اللهجات,وهذا المهرجان يعتبر تكريما لروح الكاتب ميخائيل عيد وقد ألقى الاستاذ عبد

الجمل :يستعيد نذير جعفر في روايته  الصادرة حديثا : " تحت سقف واطئ " مرحلة السبعينيات في حلب , بكل ما فيها من ألق وانكسارات وصراع وصخب ثقافي وسياسي . وينهض السرد فيها بضمير المتكلم فتتعدّد الشخصيات بتعدّد الرواة 

لو أتيح للشاعر ممدوح عدوان أن يكتب سيرته الذاتية الشعرية لما زاد في شيء عما جاء في كتاب «هواجس الشعر» الذي صدر عقب وفاته... بل لما زاد شيئاً على تلك الأفكار والرؤى والهواجس التي أحاط بها شاعره الأثير: محمد الماغوط، والتي لم

تمكن مشاهدة الشعر وهو يغادر القصيدة في المجموعة الجديدة للسوري حسين درويش «شامة ليل» (دار الريس). فمن حيث كانت الحبيبة سبباً في وجود القصيدة، كانت أيضاًَ نقطة مغادرة المعنى من مثل هذه المحاولة الشعرية، فليس فيها ما يشير إلى أنّها

يروي كاتب عاصر حصار القوات الفرنسية بقيادة نابليون بونابرت لمدينة عكا الواقعة تحت سلطة أحمد باشا الجزار، قائلا إن الأخير استعد لتلك المعركة منذ بلغته أخبار استيلاء الفرنسيين على مدينة الإسكندرية عام 1798، مضيفا أن وفاته حالت دون

تتهافت اليوم أفضل الشخصيات الأدبية والفكرية على نشر مقالات لها في مجلة «حدّ المخاطرة» (Ligne de risque) التي أسّسها فرنسوا ميروني ويانيك إينيل عام 1997 حول مشروع محاربة العدميّة، أكانت أدبية أو فلسفية أو سياسية،

عند الساعة الثامنة من مساء الاثنين، ارتسمت ابتسامة على ثغر قاسيون. ليست الابتسامة الأولى وربما لن تكون الأخيرة. فهو الشاهد الوحيد على ما يجري في دمشق. يطلّ عليها منذ زمن طويل. يتفرج على فرحها وحزنها ويصمت. لكنه قد يبتسم أحياناً

بلغ عدد الكتب الصادرة عن وزارة الثقافة خلال عام 2007 نحو مئتي عنوان وبنحو 277 الف نسخة.
واستمر اصدار المجلات الصادرة عن وزارة الثقافة وهى مجلة المعرفة الشهرية ومجلة اسامة للاطفال والمجلات الربعية الحياة التشكيلية

بدأ المخرجون رسم لوحة الدراما السورية في عام 2008، وبدأت ماكينة هذه الدراما بالدوران بعد استراحة رمضان ويأمل المهتمون أن تكون اللوحة الجديدة أجمل من لوحة 2007 التي كانت باهتة الألوان ولا تسر الناظرين وقد كان المخرج حاتم علي